اذا وهب الزوج المدة المتبقية في الزواج المنقطع وكانت الزوجة في حالة الحيض فهل تحسب حيضة ام تنتظر حيضة ثانية وثالثة
وان لم تحسب هذه الحيضة اثناء وهب المدة فهل يجوز لي العقد عليها بعد الحيضة الاولى سوا للدخول بها او للكلام معها فقط وهذه بالرجوع لفتوى السيد الحكيم مع مراعات اني من مقلدي السيد السيستاني حفظهم الله
هذا كلام غير صحيح، بل يجب الاغتسال من الجنابة قبل طلوع الفجر و لا يجوز تاخيره عمدا من دون عذر بالنسبة لصيام شهر رمضان المبارك، و من تعذر عليه الاغتسال وجب عليه التيمم بدل الغسل قبل الفجر ثم الاغتسال بعد ذلك أي حين ارتفاع العذر.
ابنتى حلمت ان شخصا قطع رقبتها وقتلها واستيقظت مفزوعه وباكيه وهى الى الان تخاف ان تنام وعندما تذهب الى النوم ياتيها مغض فى بطنها وهى على هذا الحال منذ 5 ايام
جزاك الله خيرا عنا جميعا
نعم يجوز للمجنب تلاوة القران الكريم سواءً عن ظهر القلب أو من المصحف الشريف، لكن لا يجوز ملامسة الكتابة، هذا و لا يجوز تلاوة شيء من سور القرآن الكريم التي تحتوي على السجدة الواجبة و هذه السور تُسمى بالعزائم الاربعة، و يجوز للمجنب استماع القرآن الكريم.
و لمزيد من التفصيل يمكنك مراجعة اجاباتنا المرتبطة بالموضوع من خلال الرابط التالي:
الودي و المذي طاهران في نفسهما إلا أن يتنجسا بواسطة البول المتبقى في مخرج البول، فلا حاجة لتطهير الملابس للصلاة بعد خروج الودي أو المذي أساساً إلا اذا تنجسا بالبول، و لتجنب تنجس الودي و المذي لابد من الاستبراء بواسطة الخرطات التسعة، و لمعرفة كيفية الاستبراء ننصحك بقراءة ما كتبناه سابقاً من خلال الرابط التالي: الخرطات التسعة .
الإسلام لا يخالف الحُب و لا يُحرِّمَه بصورة مطلقة، بل يُقدِّسَه و يحترمه و يُثيب عليه إن كان حباً صادقاً متصفاً بالصفات الشرعية التي دعت الشريعة الإسلامية إليه، و ذلك لأن الحُب في واقعه أمر غريزي و فطري و آية من آيات الله المهمة، جعله الله عزَّ و جلَّ بين الجنسين سبباً لإستمرار النسل البشري و استقراره و راحته و سدِّ حاجته، و رفع النقص و الحرمان عن الجنسين بواسطة إنشداد كل منهما إلى الآخر لكن بالطرق المشروعة و ضمن الأطر الشرعية ، قال الله عزَّ و جلَّ : ﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴾. فإذا كان الحب صادقاً منبثقاً من القلب و بأهداف سليمة و شرعية، بُغية الوصول إلى زواج شرعي، فهذا النوع من الحب جائز لا إشكال فيه إن توقف عند هذا الحد، ما لم يتعدى إلى النظر أو اللمس المُحرَّم، أو المحادثات المحرَّمة. و لعل الصحيح أن هذا النوع من الحُب ـ البريء من الحرام ـ ليس له مصداق في الواقع الخارجي ـ قبل عقد الزواج ـ إلا نادراً، ذلك لأن أغلب ما يجري بين الجنسين في العصر الحاضر ليس من هذا القبيل، بل هو علاقة جنسية شبه متكاملة ملؤها الإفتتان و الإثارة و الشهوة المحرمة التي تكون عاقبتها الإنزلاق إلى مهاوي الرذيلة و الفساد ، و من الواضح أن هذا النوع من الحب حرام يجب الإبتعاد عنه.
احيانا اصلي وانا اغمض عيناي
هل يجوز
نشكركم على هذا الشرح الوارف والمفيد جدا وان شاء الله يكون في ميزان حسناتكم
السلام عليك ياشيخنا
حلمة انني احمل كتاب القران الكريم وفتحته فخرج منه نور ساطع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اذا وهب الزوج المدة المتبقية في الزواج المنقطع وكانت الزوجة في حالة الحيض فهل تحسب حيضة ام تنتظر حيضة ثانية وثالثة
وان لم تحسب هذه الحيضة اثناء وهب المدة فهل يجوز لي العقد عليها بعد الحيضة الاولى سوا للدخول بها او للكلام معها فقط وهذه بالرجوع لفتوى السيد الحكيم مع مراعات اني من مقلدي السيد السيستاني حفظهم الله
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
هذا كلام غير صحيح، بل يجب الاغتسال من الجنابة قبل طلوع الفجر و لا يجوز تاخيره عمدا من دون عذر بالنسبة لصيام شهر رمضان المبارك، و من تعذر عليه الاغتسال وجب عليه التيمم بدل الغسل قبل الفجر ثم الاغتسال بعد ذلك أي حين ارتفاع العذر.
وفقك الله
الله يزيد الشيعه شوكه في حلق الوهابيه .يا علي مدد.
ربي يهدينا و يثبتنا
ابنتى حلمت ان شخصا قطع رقبتها وقتلها واستيقظت مفزوعه وباكيه وهى الى الان تخاف ان تنام وعندما تذهب الى النوم ياتيها مغض فى بطنها وهى على هذا الحال منذ 5 ايام
جزاك الله خيرا عنا جميعا
قرأت على الفايس بوك
انه يجوز للمجنب ان ينوي الصيام قبل الفجر
ثم يغتسل بعد الفجر
هل هذا الكلام صحيح ام خطأ
اصدقكم كل الصدق لكن ينبغي ان تفيدونا جزاكم الله بادله ساطعه لنلقي جوابا بدورنا عند الحاجه ورمضان كريم لكم ولمتصفحي هذا الموقع الجميل
الغش حرام في المجتمع بطبع لا بل هو يئدي الى النار
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
نعم يجوز للمجنب تلاوة القران الكريم سواءً عن ظهر القلب أو من المصحف الشريف، لكن لا يجوز ملامسة الكتابة، هذا و لا يجوز تلاوة شيء من سور القرآن الكريم التي تحتوي على السجدة الواجبة و هذه السور تُسمى بالعزائم الاربعة، و يجوز للمجنب استماع القرآن الكريم.
و لمزيد من التفصيل يمكنك مراجعة اجاباتنا المرتبطة بالموضوع من خلال الرابط التالي:
ما هي الأمور التي تكون محرمة على الجُنُب قبل إغتساله من الجنابة ؟
ما هي السور العزائم ؟
وفقك الله
اذا كنت مجنبا
هل استطيع قراءة القرآن من غير ان امس المصحف
او هل استطيع ان استمع للقرآن
هل يجوز قراءة القرآن لشخص كان مجنبا
هل يجوز قراءة او سماع القرآن للمجنب
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الودي و المذي طاهران في نفسهما إلا أن يتنجسا بواسطة البول المتبقى في مخرج البول، فلا حاجة لتطهير الملابس للصلاة بعد خروج الودي أو المذي أساساً إلا اذا تنجسا بالبول، و لتجنب تنجس الودي و المذي لابد من الاستبراء بواسطة الخرطات التسعة، و لمعرفة كيفية الاستبراء ننصحك بقراءة ما كتبناه سابقاً من خلال الرابط التالي: الخرطات التسعة .
وفقك الله
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لا تحصل الجنابة بمجرد الاحتلام اذا لم يخرج المني، فلا يجب الغسل .
و لمزيد من التفصيل و معرفة أحكام الجنابة و غسلها و موجباتها ننصحك بقراءة إجاباتنا بهذا الخصوص من خلال الرابط التالي: الجنابة
وفقك الله
السلام عليكم
يوجد في ثيابي ودي او مذي
فهل يجب علي تغيير ملابسي قبل كل صلاة
او هل يجوز ان اصلي بالملابس نفسها
احيانا احتلم ولا ارى منيا
فهل يجب علي ان اغتسل
ارجو الرد
وجزاكم الله خيرا
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الإسلام لا يخالف الحُب و لا يُحرِّمَه بصورة مطلقة، بل يُقدِّسَه و يحترمه و يُثيب عليه إن كان حباً صادقاً متصفاً بالصفات الشرعية التي دعت الشريعة الإسلامية إليه، و ذلك لأن الحُب في واقعه أمر غريزي و فطري و آية من آيات الله المهمة، جعله الله عزَّ و جلَّ بين الجنسين سبباً لإستمرار النسل البشري و استقراره و راحته و سدِّ حاجته، و رفع النقص و الحرمان عن الجنسين بواسطة إنشداد كل منهما إلى الآخر لكن بالطرق المشروعة و ضمن الأطر الشرعية ، قال الله عزَّ و جلَّ : ﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴾.
فإذا كان الحب صادقاً منبثقاً من القلب و بأهداف سليمة و شرعية، بُغية الوصول إلى زواج شرعي، فهذا النوع من الحب جائز لا إشكال فيه إن توقف عند هذا الحد، ما لم يتعدى إلى النظر أو اللمس المُحرَّم، أو المحادثات المحرَّمة.
و لعل الصحيح أن هذا النوع من الحُب ـ البريء من الحرام ـ ليس له مصداق في الواقع الخارجي ـ قبل عقد الزواج ـ إلا نادراً، ذلك لأن أغلب ما يجري بين الجنسين في العصر الحاضر ليس من هذا القبيل، بل هو علاقة جنسية شبه متكاملة ملؤها الإفتتان و الإثارة و الشهوة المحرمة التي تكون عاقبتها الإنزلاق إلى مهاوي الرذيلة و الفساد ، و من الواضح أن هذا النوع من الحب حرام يجب الإبتعاد عنه.
و لمزيد من التفصيل ننصحك بقراءة الموضوع الذي كتبناه بهذا الخصوص من خلال الرابط التالي: هل الحب المتبادل بين الجنسين حرام في الشريعة الإسلامية؟
وفقك الله
Pages