مقالات و دراسات

Displaying 1 - 20 of 3626
14/04/2025 - 20:54  القراءات: 55  التعليقات: 0

حرّمت الشريعة الإسلامية على المسلم تناول العديد من المواد في أكله وشربه ، وحيث أن الشركات والمؤسسات غير الإسلامية المعنيّة بصناعة الأغذية لا تلتزم - بطبيعة الحال - بتجنّب إدخال تلك المواد في منتوجاتها ، لذلك يجدر بالمسلم التوقي والحذر - ضمن الحدود المطلوبة شرعاً - لدى استعماله للمنتوجات والمعلبات المصنوعة من قِبَل غير المسلمين.

10/04/2025 - 20:45  القراءات: 80  التعليقات: 0

إنّ الذي تذهب إليه الامامية ـ أخذاً بما جاء عن آل البيت (عليهم السلام) ـ أنّ الله تعالى يعيد قوماً من الاَموات إلى الدنيا في صورهم التي كانوا عليها، فيعزّ فريقاً ويذلّ فريقاً آخر، ويديل المحقّين من المبطلين والمظلومين منهم من الظالمين، وذلك عند قيام مهدي آل محمّد عليه وعليهم أفضل الصلاة والسلام.

09/04/2025 - 14:33  القراءات: 72  التعليقات: 0

أقام الدكتور طه عبد الرحمن نظريته لبناء حداثة في المجال الإسلامي، في كتابه (روح الحداثة)، على أساس التفريق بين أمرين أساسيين، هما التفريق بين واقع الحداثة من جهة، وبين روح الحداثة من جهة أخرى.

08/04/2025 - 12:48  القراءات: 429  التعليقات: 0

تذكر الروايات أنّ أحد أحداث قبل ظهور الإمام المهدي (عج) هو حصول حرب كبيرة تؤدي إلى قتل و موت غالبيه الناس، أو عدد هائل من النّاس في وقتها، و اختلفت الروايات منها ما ذكر أنّه:
- يُقتل ثلث النّاس (أي 33.33%)، و يموت ثلثهم ...

07/04/2025 - 11:11  القراءات: 223  التعليقات: 0

المسنون هو إزالةُ شعر العانة كلَّ خمسة عشر يوماً، وتأخيره عن ذلك مرجوحٌ، وتشتدُّ المرجوحيَّة والمبغوضيَّة في تأخيره فوق أربعينَ يوماً للرجل، وأما المرأة فالمرجوحيَّة تشتدُّ عند تأخيره فوق عشرينَ يومًا.

06/04/2025 - 01:23  القراءات: 223  التعليقات: 0

لا يتعلّق التكليف بالمباح ، وإنّما يتعلّق بما يستحق به الثواب كالواجب والمندوب وترك القبيح ، لأنّ التكليف بما لا يستحق الثواب عبث ، وهو قبيح.

05/04/2025 - 02:08  القراءات: 230  التعليقات: 0

رأيهم معروف، وهو أنّ رسول اللّه (صلى الله عليه وآله وسلم) توفّي ولم يُعين أحداً للخلافة، ولكن أهل الحلّ والعقد من الصحابة اجتمعوا في سقيفة بني ساعدة، وولّوا أمرهم أبا بكر الصدّيق، لمكانته من رسول اللّه، ولأنّ رسول اللّه (صلى الله عليه وآله وسلم) استخلفه في الصلاة أيام مرضه، فقالوا: رضيهُ رسول اللّه (صلى الله عليه وآله وسلم) لأمر ديننا، فكيف لا نرضاه لأمر دنيانا؟

04/04/2025 - 18:14  القراءات: 216  التعليقات: 0

إنقسم المسلمون بعد رحيل النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) إلى ربّه راضياً مرضياً إلى فريقين بالنسبة إلى مسألة الولاية فبعضهم قال إنّ الولاية إنّما تكون بالنص والتبعية للولي من رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وهو قول الشيعة أتباع مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وبعضهم ذهب إلى أنّ ذلك إلى الأمة وهي بيدها أمر انتخاب وليها وأنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لم ينص على أحدٍ من بعده.

03/04/2025 - 01:46  القراءات: 219  التعليقات: 0

اللّهُمَّ صَلِّ عَلى الصِّدِّيقَةِ فاطِمَةَ الزَّكِيَّةِ حَبِيبَةِ حَبِيبِكَ وَنَبِيِّكَ وَأُمِّ أَحِبَّائِكَ وَأَصْفِيائِكَ الَّتِي انْتَجَبْتَها وَفَضَّلْتَها وَاخْتَرْتَها عَلى نِساءِ العالَمِينَ.

02/04/2025 - 14:30  القراءات: 304  التعليقات: 0

مسند أحمد: حدّثنا أبو النضر، حدّثنا أبو معاوية شيبان، عن مطر بن طهمان، عن أبي الصدّيق الناجي، عن أبي سعيد الخدري، قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله: «لا تقوم الساعة حتّى يملك رجل من أهل بيتي، أجلى أقنى».

31/03/2025 - 12:32  القراءات: 272  التعليقات: 0

في تعاليم الإسلام وتوصياته نجد أن هناك تركيزاً على اتساع مفهوم الصدقة كأحد روافد العمل التطوعي، فالصدقة ليس فقط إعطاء الفقير ومساعدة المحتاج؛ بل إن النبي يعتبر إماطة الأذى عن الطريق صدقة، وإرشاد الجاهل صدقة، وعيادة المريض صدقة ...

30/03/2025 - 17:36  القراءات: 252  التعليقات: 0

لقد اختلفت مع جماعة من طلبة العوم الدينية في الجلسة الصباحية قبل البدء في دروس الحوزة في حوزة العلامة السيد علوي الغريفي (حفظه الله) حول قراءة صيغة التوحيد في قوله تعالى(كفوا أم كفؤا). فجرني ذلك إلى تحرير أقوال الفقهاء في هذه المسألة.

29/03/2025 - 18:12  القراءات: 303  التعليقات: 0

لا یختلف حکم الرؤیة بالعین المسلحة عن الرؤیة بالعین المجردة وهی معتبرة ایضاً. والمعیار هو صدق عنوان الرؤیة علیه، فالرؤیة بالعین أو النظارة أو التلسکوب حکمها واحد، وأما إثبات أول الشهر برؤیة صورة الهلال عبر الانعکاس علی الکومبیوتر الذی لا یُعلم صدق عنوان الرؤیة علیه، فیه إشکال.

29/03/2025 - 17:44  القراءات: 379  التعليقات: 0

الأعياد أيام و مواسم تحتفل بها كل شعوب الأرض كل حسب بيئته و هويته و معتقده، مسمياتها متعددة كل حسب لغته و لسانه، يشتركون في الاحتفال بأعيادهم جميعا كلٌ بطريقته، فهي أيام سعادة و سرور ظاهري، و غالبا ما يقومون و يمارسون مجموعة من الأعمال و الطقوس في أعيادهم، و هي مرتبطة بحوادث مضت أو بمراسم تتجدد.

28/03/2025 - 17:56  القراءات: 300  التعليقات: 0

زكاة الفطرة واجبة كل عام بإجماع المسلمين، وذلك بعد انتهاء شهر الصيام. ولأن زكاة الفطرة من العبادات فتجب فيها نية التقرب الى الله عز وجل كما هو الحال في زكاة المال. وتجب الفطرة على كل من كان عند غروب ليلة عيد الفطر، بالغاً، عاقلاً، حراً (أي غير مملوك لأحد)، غنياً، وواعياً (غير مُغمى عليه) - حسب المشهور في الأخيرين- والفرد يعطي الفطرة عن نفسه وعن من يعول حسب ما يأتي.

27/03/2025 - 12:18  القراءات: 233  التعليقات: 0

المراد من الصفات الخبرية هو ما أثبتته ظواهر الآيات والأحاديث له سبحانه وتعالى من العلوّ ، والوجه ، واليدين إلى غير ذلك. المقصود من هذه الصفات یتضح بعد دراسة عامة عن آیات القرآن وعن القرائن اللفظیة الموجودة فیها.

26/03/2025 - 14:51  القراءات: 266  التعليقات: 0

انّ المراد بذوي القربى في الآيات السالفة من آيات الفيء والخمس، خصوص فئة معينة من ذوي القربى، لا كل ذوي القربى، أي الفئة التي تتصف بالعصمة عن الخطأ والجهل ولها مقام وشأن الحجية الالهية، ويشهد لذلك أمور:

26/03/2025 - 13:28  القراءات: 319  التعليقات: 0

هل يصحّ فصل المرجعية في التقليد عن الولاية، أو لا؟ أوّل ما يبدو للنظر هو أنّ انفصال المرجعية في التقليد عن الولاية أمر طبيعي لاختلاف إحداهما عن الأُخرى في الشرائط. فالمرجعية في التقليد في الأُمور الفردية مدارها الأعلمية بحكم الارتكاز العقلائي في باب الرجوع إلى أهل الخبرة حيث يختار لدى تعارض آراء أهل الخبرة من هو أكثر خبرة.

24/03/2025 - 17:00  القراءات: 345  التعليقات: 0

لبس الجلود الطبيعية مشكلة حقيقية يتعرض لها المسلم في البلاد غير الإسلامية ، فقد اعتاد المسلمون أن يشتروا الحاجات الجلدية المصنوعة في بلدانهم الإسلامية براحة بال ، لعلمهم بأنها مصنوعة من جلود حيوانات مذكّاة وفق قواعد التذكية المعمول بها في الشريعة الإسلامية ، فيلبسونها ويصلُون بها ، ويمسونها بأيديهم المبلولة دون حذر أو تردد.

24/03/2025 - 13:35  القراءات: 324  التعليقات: 0

نعتقد: أنّ صاحب الرسالة الاسلامية هو محمد بن عبدالله، وهو خاتم النبيين، وسيِّد المرسَلين، وأفضلهم على الاطلاق، كما أنّه سيِّد البشر جميعاً؛ لا يوازيه فاضل في فضل، ولا يدانيه أحد في مكرمة، ولا يقاربه عاقل في عقل، ولا يشبهه شخص في خلق، وأنّه لعلى خلق عظيم.

Pages