الاخلاق الاسلامية

15/03/2022 - 12:05  القراءات: 3029  التعليقات: 0

جاء الدين لينمّي في نفس الإنسان توجهات الخير والصلاح، ويكبح نزعات الشّر والسّوء، فيكون الإنسان مصدر خير وإحسان لمن حوله، ولا يصدر منه ما يسيء لأحد أو يؤذيه.
ولا يصل الإنسان إلى هذا المستوى، إلّا إذا زكّى نفسه، وكان متحكمًا في انفعالاته، قادرًا على ضبط سلوكه وتصرفاته.

13/12/2020 - 11:43  القراءات: 7266  التعليقات: 0

هل هناك أحاديث تنهى عن الشماتة بالعدو (المفسد في الأرض أو قاتل المؤمن بلا مبرر) .. نرجو ذكرها مع المصدر إن وجدت؟

01/03/2020 - 17:00  القراءات: 5210  التعليقات: 0

لماذا يعمد الناس إلى تطهير أنفسهم من كل خطأ أو خلل أو تقصير، ويحاولون التبرؤ من هفوات أعمالهم، ومشاكل أسرهم، وخلافات شراكاتهم، وتقاعس مجتمعاتهم، ويبرعون في إلصاق كل شيء بالآخر؟

02/01/2020 - 17:00  القراءات: 13527  التعليقات: 0

قال تعالى: ﴿ إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلًا كَرِيمًا ﴾ 1.

  • الامام امير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)
06/12/2019 - 11:00  القراءات: 5271  التعليقات: 0

قال أمير المؤمنين علي عليه السلام: "الْعُجْبُ عُنْوَانُ الْحِمَاقَةِ" 1.

  • الامام امير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)
30/11/2019 - 11:00  القراءات: 6666  التعليقات: 0

قال أمير المؤمنين علي عليه السلام: "إِيَّاكَ أَنْ تُثْنِيَ عَلَى أَحَدٍ بِمَا لَيْسَ فِيهِ، فَإِنَّ فِعْلَهُ يُصَدِّقُ عَنْ وَصْفِهِ وَ يُكَذِّبُكَ" 1.

16/11/2019 - 17:00  القراءات: 6623  التعليقات: 0

فالذنوب إذا ما مارسها الإنسان بشكل واسع وكبير فإنّها قد تصل به إلى مرحلة الغفلة الشديدة جدّاً والتي إذا وصل إليها الإنسان فإن نفسه لا تحدثه أبداً وبتاتاً بالرجوع إلى خط الاستقامة وإنما يعيش الغفلة إلى آخر رمق في حياته .. بل قد تصل به الذنوب إلى مرحلة الكفر - والعياذ بالله -

  • الامام امير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)
17/05/2019 - 11:00  القراءات: 7561  التعليقات: 0

قال أمير المؤمنين علي عليه السلام: "الْكَرِيمُ يَجْفُو إِذَا عُنِّفَ، وَ يَلِينُ إِذَا اسْتُعْطِفَ" 1.

14/05/2019 - 17:00  القراءات: 8405  التعليقات: 0

النفس كالفرس الجامحة تسير بكل اتجاه ولا تقف عند حد معين، ولا يأمن صاحبها عند ركوبها إلا بكبح جماحها بلجام يضبط خطاها لئلا تقذف به بعيدا، وللنفس ميول ورغبات ونزوات وما لم يضبطها الإنسان بضوابط الشرع والعقل لتنتهي عن كل ما يلحق به العيب فإنها سترديه، وهذا الضبط يتمثل بجهاد النفس والوقوف بعزم أمام نزواتها المتفلتة.

19/03/2019 - 17:00  القراءات: 16321  التعليقات: 0

الحياةُ في حقيقتها وجوهرها حركةٌ ونشاط، فبمقدار ما يكون هناك نشاط وحركة تكون الحياة، أمَّا إذا انعدمت الحركة والنشاط فلن يكون هناك حياة. إنَّ الأطباء يراقبون الجنين في بطن أُمه ليرصدوا حركته، فإذا لم يجدوا حركةً شكّوا في حياة الجنين، ويرصد الأطباءُ أيضاً نبض قلب الإنسان فإذا توقف قلبهُ عن الحركة، حكموا بأنَّه قد فارق الحياة.

12/03/2019 - 17:00  القراءات: 8163  التعليقات: 0

لكن الدين الحقيقي لا يوجد الغرور في نفس الإنسان، وإنما هي حالة دخيلة، ناشئة عن سوء فهم للدين، أو تحريف لتعاليمه، وبالتالي فهي نوع من الافتراء والكذب على الله، يقول تعالى: ﴿ ... وَغَرَّهُمْ فِي دِينِهِمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ 1 فمنشأ الغرور ما افتروه على الدين، وليس من ذات الدين.

11/02/2019 - 17:00  القراءات: 7500  التعليقات: 0

إن الاستنساخ ان أريد له ان يكون وسيلة من وسائل تطوير الاستفادة من الإنسان المستنسخ أو من الحيوان أو من النبات بطريقة لا تتعارض مع هدف الوجود الإنساني وهو بناء الحياة وتسهيل الإحتياجات الضرورية للبشر فهذا مما لا مانع منه، وأما إذا كان الاستنساخ في المجالات المذكورة سيؤدي إلى الإضرار بالحياة البشرية، ففي الجانب الذي يحصل فيه الضرر لا بد من القول بالتحريم القطعي.

15/06/2018 - 17:00  القراءات: 8589  التعليقات: 0

العيد في الشريعة الإسلامية هو مناسبة دينية واجتماعية فريدة ومتفردة، مناسبة دينية لتعلق بعض الأحكام الدينية بها، فالصيام يمنع ويحرم فيها، ويستحب إقامة الصلاة الخاصة بها جماعة جامعة، ويجب دفع زكاة الفطر في عيد الفطر.

30/03/2018 - 17:00  القراءات: 8358  التعليقات: 0

من الصفات التي عُرف بها رسول الله (ص) صفة الحياء، فاقتفى المسلمون أثره واقتدوا به في هذه الصفة كما في سائر أخلاقه وهَدْيه (ص).

08/02/2018 - 17:00  القراءات: 10158  التعليقات: 0

ومن عظمة بر الوالدين التي أمر بها الاسلام العزيز، أنها لا تنتهي في مرحلة أو سنة... بل حتى بعد موتهما.‏ وهذا دال على الرأفة والرحمة والحنان، هذه الصفات التي ينبغي أن تكون في كل مسلم تجاه أخيه.. فكيف إذا كانا أباً وأماً؟‏

04/02/2018 - 17:00  القراءات: 5597  التعليقات: 0

المنتظر من أولي الأمر والمعنيين والزعماء، وخاصة مَن لهم سلطة اعلامية ما، ان يتداركوا ما نحن فيه، مع ان التدارك صعب جدا، لأننا ببساطة افتقدنا ما لا يُستهان به من شخصيتنا ومبادئنا وأخلاقنا وعلى الأخص ثقتنا بتاريخ عظمائنا وعلمائنا...‏ فإن فقدنا كل هذا، الى أي حد تنفع المكاسب السياسية ومعارك العسكر؟!

22/01/2018 - 17:00  القراءات: 7095  التعليقات: 0

يؤسفني القول: إن إعلامنا العربي غير الحر – غالباً - والتابع لسياسات دولنا المريضة يمارس هذا الدور باحترافية قاتلة وبإصرار عجيب، لا يراعي فيه كرامة المتلقي، ولا يلتفت لأخلاقيات المهنة، ولا يتوقف عند حدود الدين، ولا يتأمل مفاعيل هذه السياسيات الإعلامية السيئة.

31/08/2017 - 17:00  القراءات: 7081  التعليقات: 0

لا يكاد يمر على المسلمين عيد، إلا وتسمع همسًا ولمسًا عن صحة ثبوت الهلال من عدمه. وقد أضحت هذه المسألة مثار اهتمام الشعوب المسلمة كلها، حيث من الممكن جداً أن تعلن العيد بعض الدول الإسلامية في يوم والدول الإسلامية الأخرى في يوم آخر. ويحصل ذلك حتى في داخل المذهب الواحد.

27/08/2017 - 17:00  القراءات: 7526  التعليقات: 0

وكل مجاهد واعٍ يحمل منتهى الرجاء والأمل بأن يصبح العاملون لله ﴿ ... يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُمْ بُنْيَانٌ مَرْصُوصٌ 1 دون صدامات أو اختلافات.. ولكن كيف تتوحد الصفوف ويجتمع الشمل ونتخلّص من مشاكل الصراعات الداخلية؟

12/06/2017 - 17:00  القراءات: 8151  التعليقات: 0

إن قيم الإسلام ومفاهيمه التي‮ ‬تربي‮ ‬الإنسان على توظيف إمكانياته وقدراته من أجل الخير،‮ ‬ولخدمة المصالح الإنسانية،‮ ‬وتوجهه إلى العطاء والإنفاق في‮ ‬سبيل الله،‮ ‬هي‮ ‬التي‮ ‬شكلت أرضية الاندفاع والاهتمام في‮ ‬مجتمع المسلمين بوقف الكثير من ممتلكاتهم في‮ ‬سبيل الله،‮ ‬ولخدمة الأغراض النبيلة‮.‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬

Pages

Subscribe to RSS - الاخلاق الاسلامية