من الممكن أن تكون عبادات الإنسان لمدّة أربعين سنة غير صحيحة، حتّى بحسب الصورة، وتكون فاقدة لأجزائها الصوريّة الفقهيّة، فضلاً عن الآداب الباطنيّة والشرعيّة؛ بسبب ابتلائه بالوسواس.
وما يضحك الثكلى أنّ بعض الأشخاص المبتلين بالوسواس يرون أعمال جميع الناس باطلة.