الحياة

16/05/2008 - 22:18  القراءات: 15266  التعليقات: 0

ليس صحيحاً أن يتمنَّى الانسان المؤمن الموت ، حيث أن الحياة نعمة كبرى لا بد أن يستفيد منها الانسان خير استفادة ، و الدنيا هي مزرعة الآخرة و علينا أن نغتنم هذه الفرصة الذهبية _ الحياة الدنيا _ لبناء حياتنا الخالدة الأخروية .
رُوِيَ عن هند بنت الحارث الفراسية ، عن أم الفضل أنها قالت : دخل رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) على رجل _ مريض _ يعوده ، و هو 1 شاكٍ 2 ، فتمنَّى الموت .

06/02/2007 - 11:05  القراءات: 18633  التعليقات: 0

رُوِيَ أَنَّ عِيسَى ( عليه السَّلام ) نَادَى أُمَّهُ مَرْيَمَ بَعْدَ وَفَاتِهَا .
فَقَالَ : يَا أُمَّاهُ كَلِّمِينِي ، هَلْ تُرِيدِينَ أَنْ تَرْجِعِي إِلَى الدُّنْيَا ؟
قَالَتْ : نَعَمْ ، لِأُصَلِّيَ لِلَّهِ فِي لَيْلَةٍ شَدِيدَةِ الْبَرْدِ ، وَ أَصُومَ يَوْماً شَدِيدَ الْحَرِّ يَا بُنَيَّ ، فَإِنَّ الطَّرِيقَ مَخُوفٌ 1 .

28/01/2007 - 12:52  القراءات: 15660  التعليقات: 0

دراسة موضوعية شيقة لجانب من أحداث الثورة الحسينية العظيمة ، لسماحة العلامة المحقق الشيخ‌ محمد مهدي‌ الآصفي‌ حفظه الله .

14/11/2006 - 17:40  القراءات: 26994  التعليقات: 0

لا شك و أن الموت قانون إلهي شامل لما سوى الله جَلَّ جَلالُه ، فليس من شك أن الأنبياء ( عليهم السلام ) يموتون كما يموت سائر الناس من دون استثناء ، و هذا ما تؤكده الآيات القرآنية الكريمة :
1. قال الله عَزَّ و جَلَّ : ﴿ كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ ... 1 .

27/01/2000 - 04:41  القراءات: 34466  التعليقات: 0

الصفات الثبوتية مُصطلح كلامي يُراد به مجموعة من الصفات التي تعني ثبوت كل مقتضيات وجود الكمال لله تعالى ، و سُمِّيت هذه الصفات بالثبوتية في مقابل الصفات السلبية و لكونها صفات وجودية إذ الثبوت يعني الوجود .
و تعرف الصفات الثبوتية بالصفات الجمالية أيضا ، و يمكن تلخيص هذه الصفات في صفات ستة رئيسية تتضمن بعضها صفات أخرى ، و هي كالتالي :
1 . الوحدانية ، و معناها أن الله واحد لا شريك له .
2 . الحياة ، و هذه الصفة تتضمن صفة القِدَم .
3 . العلم ، و هذه الصفة تتضمن الإدراك و السمع و البصر و الإرادة .
4 . القدرة .
5 . التكلم .
6 . العدل .

17/03/1999 - 01:59  القراءات: 51398  التعليقات: 1

إن الرؤية الإسلامية للكون و الحياة و الإنسان هي نفس الرؤية التي قامت على أساسها دعوة الأنبياء بصورة عامة ، بيد أن هذه الرؤية تجلَّت في دعوة النبي المصطفى محمد ( صلى الله عليه وآله ) بصورة أوضح ، و هذه الرؤية قائمة على الأسس التالية :
1. إن لهذا الكون خالقا عالما حكيما و مدبرا خلق الكون بما فيه و أوجده من العدم ، و هذا الخالق هو الله الذي لا إله إلا هو .
يقول الله تعالى :

Pages

Subscribe to RSS - الحياة