السيدة فاطمة الزهراء

17/12/2024 - 08:11  القراءات: 77  التعليقات: 0

لقد طالبت فاطمة أولاً بما أعطاه لها الرسول صلى الله عليه و آله و سلم ثم ثانياً بإرث الرسول وثالثا بسهم ذي القربى ، وإليك بعض الكلام في هذه المطالبات.

16/12/2024 - 10:41  القراءات: 80  التعليقات: 0

وقفت الزهراء(ع) بأبي هي وأمي لتطالب بفدك وقدمت ثلاث اطروحات قرانية تثبت من خلالها أحقيتها لفدك، إلا أن القوم ردوا تلك الاطروحات بردود اوهن من بيت العنكبوت.

20/05/2024 - 01:25  القراءات: 2131  التعليقات: 0

المتتبع للنصوص الواردة في القرآن والسنة الشريفة عن أهل البيت (ع) بما فيهم الزهراء (ع) لا يجد سوى الاقرار بعصمتهم وعلو شأنهم عن الذنوب والمعاصي ، وإليك لمحات من القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة التي تثبت عصمة أهل البيت (ع) وطهارتهم.

16/04/2024 - 07:08  القراءات: 1495  التعليقات: 0

أن محاولتنا هذه في استقصاء ما نزل من القرآن في شأن فاطمة (عليها السلام)، هي إحدى المحاولات التي بحثها القدماء فضلا عن المتأخرين في استقصاء ما نزل من القرآن في علي (عليه السلام) أو ما نزل من القرآن في أهل البيت (عليهم السلام).

22/02/2024 - 07:05  القراءات: 2067  التعليقات: 0

﴿ كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ ﴾ 1 قال: نزلت في علي بن أبي طالب والحسن والحسين وفاطمة (عليهم السلام)، وكان علي يصلي الليل الأخير وينام الثلث الأول، فإذا كان السحر جلس في الاستغفار والدعاء، وكان ورده في كل ليلة سبعين ركعة ختم فيها القرآن.

13/02/2024 - 17:12  القراءات: 1339  التعليقات: 0

روى المحدث البحراني في غاية المرام عن ابن عباس في قوله تعالى: ﴿ ... يَوْمَ لَا يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ ... 1 لا يعذب الله محمدا. ﴿ ... وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ ... 1 لا يعذب علي بن أبي طالب وفاطمة والحسن والحسين وحمزة وجعفرا.

08/02/2024 - 11:46  القراءات: 1261  التعليقات: 0

واذ أكرم الله زوجاته صلى الله عليه وآله بأن جعلهن أمّهات للمؤمنين لقوله تعالى ﴿ النَّبِيُّ أَوْلَىٰ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ ... 1 اشارة الى بعض آثار الامومة من الاحترام و التكريم لهن كاحترام الأم الحقيقة وتكريمها، فانّ فاطمة عليها السلام قد فاقت منزلتها بحجيتها الالهية لتكون أمّاً للنبي صلى الله عليه وآله وعلى لسانه بقوله فاطمة أمّ أبيها.

03/02/2024 - 06:46  القراءات: 1133  التعليقات: 0

قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقلت: يا جبرئيل ولم سميت في السماء منصورة وفي الأرض فاطمة؟ قال: سميت فاطمة في الأرض لأنه فطمت شيعتها من النار وفطمت أعداؤها عن حبها، وذلك قول الله في كتابه ﴿ ... وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ * بِنَصْرِ اللَّهِ ... 1 بنصر فاطمة عليها السلام.

29/01/2024 - 07:31  القراءات: 1537  التعليقات: 0

عن أبي عبدالله(عليه السلام) أنّه قال: "ومريم ابنت عمران التي أحصنت فرجها مثلاً ضرب الله لفاطمة(عليها السلام) وقال: انّ فاطمة أحصنت فرجها فحرّم الله ذريتها على النار".

16/01/2024 - 13:53  القراءات: 2661  التعليقات: 0

اذا كانت مريم سيدة نساء زمانها قد حازت على تلك المقامات السامية التي شهد بها القرآن الكريم من الاصطفاء والعصمة، فانّ فاطمة سيدة نساء العالمين من الأولين والأخرين ستكون لها تلك المقامات التي تثبت حجيتها كذلك بل انّ تصريح القرآن بمقامات فاطمة الزهراء(عليها السلام) يضاهي ويعظم عمّا صرّح به في مقامات مريم.

13/01/2024 - 22:18  القراءات: 1065  التعليقات: 0

﴿ إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ * عَلَى الْأَرَائِكِ يَنْظُرُونَ * تَعْرِفُ فِي وُجُوهِهِمْ نَضْرَةَ النَّعِيمِ * يُسْقَوْنَ مِنْ رَحِيقٍ مَخْتُومٍ * خِتَامُهُ مِسْكٌ وَفِي ذَٰلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ * وَمِزَاجُهُ مِنْ تَسْنِيمٍ * عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا الْمُقَرَّبُونَ 1

11/01/2024 - 21:29  القراءات: 1178  التعليقات: 0

إذا أراد كل إنسان ومسلم أن يرضي الله، فعليه أن يفعل ما يُرضي فاطمة الزهراء (سلام الله عليها). إذا ما أُخذت توصيات تلك السيدة الجليلة ودروسها توجهاتها ومشاعرها بالحسبان، وجرى الالتزام والاعتناء بها، فإن الله المتعالي سوف يرضى؛ حقاً أيّ فضيلة أعلى من هذه يمكن افتراضها للإنسان سواء أكان امرأة أم رجلاً.

31/12/2023 - 00:11  القراءات: 1059  التعليقات: 0

الاعتقاد بحجية مريم ومقامها احدى خصوصيات دين الاسلام الحنيف، الذي تؤكد تعظيم مقام المرأة وامكانها بلوغ الكمال والرشد، وذلك بفضل الطاعة لله تعالى والتقوى والعفّة، ولا يكتفي الاسلام بالشعارات التافهة التي ترفعها الحضارة الغربية والتي لم ترَ أدنى قابلية الرشد والكمال للمرأة كما تراه الاسلام في نماذجه الطاهرة العفيفة، كمريم بنت عمران وفاطمة الزهراء عليهما السلام.

29/12/2023 - 19:17  القراءات: 808  التعليقات: 0

في رحاب الصديقة الكبرى فاطمة الزهراء سلام الله عليها ، ينبغي أن نتعرف على مدى علاقتنا بسيدتنا الكبرى عليها السلام . بل وكيف نستطيع أن نكون من شيعتها حقيقة وقد فطم الله شيعتها من نار جهنم؟ إذ جاء في حديث شريف : " إنما سميت ابنتي فاطمة لأن الله سبحانه وتعالى فطمها وفطم من أحبها من النار ".

28/12/2023 - 18:57  القراءات: 992  التعليقات: 0

واذا خصّ الله عيسى برسالته وهو نبيّه، فانّ مريم ابنت عمران اشتركت في نعم الله السابغة مع نبيّه، أي تكون الاشتراك في النعمة دالّة على القرب الى الله ورفيع المنزلة والكرامة لديه، مما يعني وجود اشتراك في سنخية المهمة بين عيسى ومريم ابنت عمران.

25/12/2023 - 11:12  القراءات: 1182  التعليقات: 0

في العوالم: روي أن فاطمة تمنت وكيلا عند غزاة علي (عليه السلام) فنزل قوله: ﴿ رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ فَاتَّخِذْهُ وَكِيلًا ﴾ 1.

  • فاطمة الزهراء (عليها السلام)
21/12/2023 - 11:48  القراءات: 1058  التعليقات: 0

قَالَ رَجُلٌ لِامْرَأَتِهِ اذْهَبِي إِلَى فَاطِمَةَ بِنْتِ رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) فَاسْأَلِيهَا عَنِّي، أَنِّي مِنْ شِيعَتِكُمْ، أَمْ لَيْسَ مِنْ شِيعَتِكُمْ؟

17/12/2023 - 11:38  القراءات: 1344  التعليقات: 0

روى الحاكم عن الضحاك في قوله تعالى: ﴿ مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ ﴾ 1 قال: علي وفاطمة ﴿ بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ ﴾ 2 قال: النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ﴿ يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجَانُ ﴾ 3 قال: الحسن والحسين.

17/12/2023 - 10:53  القراءات: 1147  التعليقات: 0

لم تزل مريم ابنت عمران تحضى برعاية الرب ورضوانه طالما نذرت نفسها لطاعته وعبادته وانقطاعها اليه، فيغدقها بالرحمة ويحبوها بالكرامة ومن ثم يصطفيها لحجيته ويطهرها على نساء العالمين. ولم يكن الاصطفاء إلا بعد مراحل تتدرج فيها مريم ابنت عمران فقبولها من قبل الله قبولاً حسناً وانباتها إنباتاً حسناً.

17/12/2023 - 01:13  القراءات: 1631  التعليقات: 0

صحيح إن فاطمة رحلت عن هذه الدنيا إلى عالم الآخرة قبل أكثر من ألف وأربعمائة عام، إلا أنها لم تسكن في زاوية من زوايا التاريخ، ولم ينحصر ذكرها في أسطر مكتوية في صفحات مطويات، بل هي حاضرة في ضمائر المؤمنين في كل عصر ومصر، كما هي حاضرة في ضمائر الأحرار والحرائر من أبناء آدم وبنات حواء. ذلك لأنها نموذج الحق، وقمة الإيمان، ورمز تحدي الظلم ومواجهة الطغيان ..

Pages

Subscribe to RSS - السيدة فاطمة الزهراء