﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَتُرِيدُونَ أَنْ تَجْعَلُوا لِلَّهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَانًا مُبِينًا ﴾ .
كرامة الأمة وشخصيّتها تتجلّى في استقلالها، وما يقابل الاستقلال هو التبعية والذيليّة للآخرين، وتعني التبعيّة أن تكون عبداً لغيرك وقد خلقك الله حرا، وهذا ما لا يريده الله لنا.