قال أمير المؤمنين علي عليه السلام: "اللِّسَانُ مِيزَانُ الْإِنْسَانِ" 1.
قال أمير المؤمنين علي عليه السلام: "اللِّسَانُ سَبُعٌ إِنْ أَطْلَقْتَهُ عَقَرَ" 1.
قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ( عليه السَّلام ): "ضَرْبُ اللِّسَانِ أَشَدُّ مِنْ ضَرْبِ السِّنَانِ" 1 .
قَالَ رسولُ الله ( صلى الله عليه و آله ): "فِتْنَةُ اللِّسَانِ أَشَدُّ مِنْ ضَرْبِ السَّيْفِ" 1 .
قال الإمام جعفر بن محمد الصادق ( عليه السَّلام ): "مَنْ صَدَقَ لِسَانُهُ زَكَى عَمَلُهُ، وَ مَنْ حَسُنَتْ نِيَّتُهُ زِيدَ فِي رِزْقِهِ، وَ مَنْ حَسُنَ بِرُّهُ بِأَهْلِ بَيْتِهِ مُدَّ لَهُ فِي عُمُرِهِ" 1 .
رُوِيَ عن النبي ( صلى الله عليه و آله ) أنهُ قَالَ : "مَنْ أُعْطِيَ لِسَاناً ذَاكِراً ، فَقَدْ أُعْطِيَ خَيْرَ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ " 1 .
قَالَ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : " الْجَمَالُ فِي اللِّسَانِ " 1 .
قال رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) في وصيته للإمام علي ( عليه السَّلام ) : " يَا عَلِيُّ ، مَنْ خَافَ النَّاسُ لِسَانَهُ فَهُوَ مِنْ أَهْلِ النَّارِ " 1 .
قالَ رسولُ اللهِ ( صلى الله عليه و آله ) : " الإيْمَانُ عَقْدٌ بِالقَلْبِ ، وَ قَوْلٌ بِاللسانِ ، وَ عَمَلٌ بِالأرْكان " 1 .
قَالَ أميرُ المؤمنين علي ( عليه السَّلام ) : " تَكَلَّمُوا تُعْرَفُوا فَإِنَّ الْمَرْءَ مَخْبُوءٌ تَحْتَ لِسَانِهِ " 1.
قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ( عليه السلام ) : " طُوبَى لِمَنْ أَنْفَقَ الْفَضْلَ مِنْ مَالِهِ ، وَ أَمْسَكَ الْفَضْلَ مِنْ كَلَامِهِ " 1 .
قَالَ أميرُ المؤمنين علي ( عليه السَّلام ) : " لِسَانُ الْعَاقِلِ وَرَاءَ قَلْبِهِ وَ قَلْبُ الْأَحْمَقِ وَرَاءَ لِسَانِهِ " 1.
جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ ( صلى الله عليه وآله ) فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ أَوْصِنِي .فَقَالَ : " احْفَظْ لِسَانَكَ " .قَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ أَوْصِنِي .قَالَ : " احْفَظْ لِسَانَكَ " .قَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ أَوْصِنِي .
من أدعية الإمام علي بن الحسين السجاد زين العابدين ( عليه السَّلام ) :" بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِالْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يُشْهِدْ أَحَداً حِينَ فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضَ ، وَ لَا اتَّخَذَ مُعِيناً حِينَ بَرَأَ النَّسَمَاتِ ، لَمْ يُشَارَكْ فِي الْإِلَهِيَّةِ ، وَ لَمْ يُظَاهَرْ فِي الْوَحْدَانِيَّةِ ، كَلَّتِ الْأَلْسُنُ عَنْ غَايَةِ صِفَتِهِ ، وَ الْعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ ، وَ تَوَاضَعَتِ الْجَبَابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ ، وَ عَنَتِ الْوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ ، وَ انْقَادَ كُلُّ عَظِيمٍ لِعَظَمَتِهِ ، فَلَهُ الْحَمْدُ مُتَوَاتِراً مُتَّسِقاً ، وَ مُتَوَالِياً مُسْتَوْسِقاً ، وَ صَلَوَاتُهُ عَلَى رَسُولِهِ أَبَداً ، وَ سَلَامُهُ دَائِماً سَرْمَداً.