من الأمور المهمة التي ينبغي الاهتمام بها معرفة الزمان (العصر) الذي يعيش فيه الإنسان، لما له من تأثيرات جوهرية في حاضره ومستقبله؛ فالوعي بالعصر والبصيرة فيه يفتح آفاقاً كبيرة في التنبؤ بمسار المستقبل، واستكشاف فرصه وآفاقه وإيجابياته، ومعرفة تحدياته وصعوباته وسلبياته.