تاريخ فاطمة الزهراء

17/12/2024 - 08:11  القراءات: 86  التعليقات: 0

لقد طالبت فاطمة أولاً بما أعطاه لها الرسول صلى الله عليه و آله و سلم ثم ثانياً بإرث الرسول وثالثا بسهم ذي القربى ، وإليك بعض الكلام في هذه المطالبات.

20/05/2024 - 01:25  القراءات: 2134  التعليقات: 0

المتتبع للنصوص الواردة في القرآن والسنة الشريفة عن أهل البيت (ع) بما فيهم الزهراء (ع) لا يجد سوى الاقرار بعصمتهم وعلو شأنهم عن الذنوب والمعاصي ، وإليك لمحات من القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة التي تثبت عصمة أهل البيت (ع) وطهارتهم.

08/01/2024 - 13:35  القراءات: 1006  التعليقات: 0

يقول علم الأعلام العلامة الشيخ محمد أبو الفتح بن علي بن عثمان الكراجكي الطرابلسي ، المتوفى سنة : 449 هجرية في كتابه المعروف " التعجب " : و من العجب : أن تأتي فاطمة عليها السّلام إلى أبي بكر تطالبه بفدك ، و تذكر أنّ أباها نحلها إيّاها ، فيُكذّب قولها ، و يقول لها : هذه دعوى لا بيّنة لها ، هذا مع إجماع الامّة على طهارتها و عدالتها...

14/12/2023 - 21:00  القراءات: 937  التعليقات: 0

قضية الزهراء (ع) ومأساتها لم تكن لتنفك عن أمر الرسالة الإسلامية ، وموقف الزهراء (ع) لا يمكن أن يمر عليه العاقل المهتم بأمر الإسلام مرور الغافلين ، بل لا بد من التوقف عنده والسؤال ، هل كان موقف فاطمة (ع) يعني شيئا في مسيرة تحديد هويات الاتجاهات المختلفة؟

06/12/2022 - 11:04  القراءات: 7880  التعليقات: 0

كانت أرض فدك منطقة زراعية خصبة و قرية يهودية عامرة بالقرب من منطقة خيبر و حصونها ، و ما أن فتح رسول الله صلى الله عليه و آله حصون خيبر حتى أرسل أهل فدك إلى رسول اللَّه يطلبون منه أن يصالحهم على النصف من ثمارهم و أموالهم ، فأجابهم إلى ذلك و قَبِلَ عرضهم ، فأصبحت أرض فدك مما أفاء الله على رسوله خالصة له ، حيث لم  يُوجَف عليها بخيل و لا ركاب .

09/10/2022 - 00:03  القراءات: 5171  التعليقات: 0

النبي صلى‌ الله‌ عليه‌ و آله ‌و سلم قبل هجرته أمر عليّاً عليه ‌السلام أن يبيت علىٰ فراشه وأوصاه بما أهمّه وأن يلتحق به مع الفواطم وهنّ : فاطمة الزهراء عليها ‌السلام ، وفاطمة بنت أسد ، وفاطمة بنت حمزة ، وفاطمة بنت الزبير بن عبدالمطلب ( رضي الله عنهن ) وكان عمر الزهراء عليها ‌السلام عند الهجرة ثمان سنين.

09/02/2019 - 06:00  القراءات: 34810  التعليقات: 0

أن السيد الخوئي يعلم: أن ضعف سند رواية لا يسمح له بإصدار الحكم بكذب مضمونها، بل ذلك يحتم عليه أن يتربص ليجد الأدلة الصريحة بالنفي أو المؤيدة للإثبات.. فكيف يصح نسبة الإنكار إليه لمجرد حكمه على الرواية بضعف سندها ـ لو صح أنه ضعف السند فعلاً، وقد قلنا: إنه ليس في كلامه ما يدل على ذلك أيضاً..

Subscribe to RSS - تاريخ فاطمة الزهراء