ما أشرتم إليه يُعبَّر عنه بالفُحش من القول كما يُعبَّر عنه بالكلام البذيء وهو يشملُ كل مُستقبَح من الكلام كالذي يخدشُ الحياء أو يُسيء للمخاطَب كالشتيمة والسبِّ والقذف، وقد وردت رواياتٌ كثيرة تؤكِّد حرمة ذلك وتتوعَّد من يُمارس هذه المعصية بالنار كما بيَّنت بعضُ الروايات شيئًا من الآثار المترتِّبة على هذه المعصية في الدنيا.