رُوِيَ عن الامام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام أنهُ قَالَ : " الْعَامِلُ بِالظُّلْمِ ، وَ الْمُعِينُ لَهُ ، وَ الرَّاضِي بِهِ شُرَكَاءُ ثَلَاثَتُهُمْ ".
الآيات القرآنية التي بينت كيف أن نبي الله يوسف «عليه السلام» كان من أعوان حاكم مصر، الذي كان يخالفه في الدين.. فلا مانع من معونة الظالم، لا على ظلمه، بل على إقامة الحق، وحفظ الدين، وحفظ المسلمين والمؤمنين والمستضعفين..