قال الله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا * وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُنِيرًا ﴾ .
عندما نريد أن نتكلم عن رسول الله وخاتم الأنبياء محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) فإننا نتكلم عن الإنسانية الكاملة بكل ما ترمز إليه من معاني الحق والخير والفضيلة التي تجسدت في شخص النبي الأعظم.