علوم القران

10/06/2025 - 11:57  القراءات: 13  التعليقات: 0

تُسمى الآية (282) من سورة البقرة بآية المداينة ، و تُعرف أيضاً بآية الدَّين ، سُميت بذلك لما ذكر فيها بعض أحكام التداين كالكتابة و التوثيق و الاشهاد، و هي أكبر آية في القرآن الكريم من حيث عدد الكلمات و الحروف، و هي قول الله عَزَّ و جَلَّ: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلَىٰ أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ وَلْيَكْتُبْ بَيْنَكُمْ كَاتِبٌ بِالْعَدْلِ وَلَا يَأْبَ كَاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ اللَّهُ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ وَلْيَتَّقِ اللَّ

02/08/2011 - 15:18  القراءات: 20959  التعليقات: 0

قال قوم : إنا إذا تلونا القرآن و تأملناه وجدنا معظم كلامه مبنياً و مؤلفاً من ألفاظ قريبة و دارجة في مخاطبات العرب و مستعملة في محاوراتهم ، و حظ الغريب المشكل منه بالإضافة الى الكثير من واضحه قليل ، و عدد الفقر و الغرر من ألفاظه بالقياس الى مباذله و مراسيله عدد يسير ، الأمر الذي لا يشبه شيئاً من كلام البلغاء الأقحاح من خطباء مصاقع و شعراء مفلقين ، كان ملء كلامهم الدرر و الغرر و الغريب الشارد .

11/10/2009 - 11:45  القراءات: 14648  التعليقات: 0

عَنْ زَيْدٍ الشَّحَّامِ، قَالَ: دَخَلَ قَتَادَةُ بْنُ دِعَامَةَ عَلَى أَبِي جَعْفَرٍ 1 ( عليه السَّلام )، فَقَالَ: "يَا قَتَادَةُ أَنْتَ فَقِيهُ أَهْلِ الْبَصْرَةِ"؟!
فَقَالَ: هَكَذَا يَزْعُمُونَ.
فَقَالَ أَبُو جَعْفَرٍ ( عليه السَّلام ): "بَلَغَنِي أَنَّكَ تُفَسِّرُ الْقُرْآنَ"؟!
فَقَالَ لَهُ قَتَادَةُ: نَعَمْ.

Subscribe to RSS - علوم القران