الكبريت الأحمر الذي يتكرر ذكره في الأحاديث و الروايات و الأمثال إنما هو شيء إفتراضي يُضرب به المثل من حيث القيمة المثالية، أو من حيث نُدرة الوجود، أو الشيء الذي يستحيل العثور عليه.

سورة التوديع هي آخر سورة نزلت على رسول الله صلى الله عليه و آله كسورة كاملة، و هي المعروفة بـ سورة النصر و رقمها حسب ترتيب المصحف الشريف هو ( 110 ).

الجِعْرَانَة كانت في الماضي قرية صغيرة أما اليوم فقد أصبحت مدينة، و هي تبعد عن الحرم المكي 25 كيلومتراً من ناحية الشمال الشرقي، و هي إحدى حدود الحرم و ميقات من مواقيت الحج و العمرة، و قد أحرم منها النبي صلى الله عليه و آله لعمرته الثالثة.

الإِكْسِير: مادَّة وهميةٌ مركَّبة، كانت في زعم اليونانيون الأَقْدَمون و أصحاب الكيمياء القديمة أَنها تحوِّل المعْدِن الرَّخيص إِلى ذهبٍ، فضربت به الأمثال و إنما هو شيء إفتراضي يُضرب به المثل من حيث القيمة المثالية، أو من حيث نُدرة الوجود، أو الشيء الذي يستحيل العثور عليه، كالكبريت الأحمر.

عُبِّرَ عن السحاق في بعض الروايات بأنه الزنا الأكبر، و في رواية أخرى أن السحاقيات ملعونات

لا طلاق في زواج المتعة (الزواج الموقت)، و إنما تنتهي العلاقة بإنقضاء المدة المتفق عليها في العقد، أو ببذل الزوج ما تبقى من المدة للزوجة، و يكفي في ذلك أن يقول لها أو يخبرها بأنه قد وهب لها ما تبقى من الوقت، فيتم الانفصال، و عليها العدة. 

النَّكْثُ في اللغة نَقْضُ العقد و العهد و البيعة و غيرها، و الناكثون هم أصحاب وقعة الجمل لأنهم كانوا قد بايعوا الامام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام  ثم نقضوا بيعته و قاتلوه.

صلاة التسبيح هي صلاة جعفر الطيار، سُميت بـ صلاة التسبيح لإشتمالها على تسبيحة يكررها المصلي ثلاثمائة مرة خلال هذه الصلاة، و هذه التسبيحة هي : "سُبْحانَ اللهِ وَ اَلْحَمْدُ للهِ وَ لا اِلـهَ إلاّ اللهُ وَ اَللهُ اَكْبَر" ، و هي صلاة مفصلة و بكيفية خاصة و لها ثواب عظيم و فضل كبير ذكرناها في صلاة جعفر الطيار.

لم يبق للعالم و خاصة العالم الاسلامي أدنى شك في أن منظمة داعش التكفيرية ليست إلا منظمة ارهابية مهمتها الأولى تشويه سمعة الاسلام و تشويش صورته الناصعة بأفعالها و تصرفاتها الشيطانية الخبيثة خدمة لأسيادها الصهاينة و الامريكان و من هم في معسكر واحد، ذلك لأن جُل أعمالها كانت مخالفة للشريعة الاسلامية السمحة، و كانت متقصدة في كل ما فعلت من القتل و الدمار و الذبح و السلخ.