السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
المشهور بين الفقهاء المراجع هو جواز وطيء المرأة دُبُراً برضاها ، لكنه مكروه .

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،
المشهور بين الفقهاء المراجع هو جواز وطيء المرأة دُبُراً برضاها ، لكنه مكروه .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. إذا لم يتم الإدخال فلا داعي إلى الغسل وللمزيد إليكم الرابطين التاليين : 

ما معنى التقاء الختانين ؟

هل يتوجب الغسل بعد الايلاج دون نزول المني ؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..  يجوز ضمن شروط .. لمزيد من المعلومات اليكم الرابط التالي : 

ما هي حدود الاستمتاعات الجنسية بين الزوجين ؟

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.. للإقلاع عن العادة السرية يمكنك قراءة ما يلي:

كيف نسطيع التخلص من العادة السرية ؟

وفقك الله

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..إعلم أخي الكريم فقد اختلف الفقهاء في حكم إتيان الزوجة من الدبر من حيث الحرمة و الكراهة ، و الكراهة الشديدة ، لكن المشهور بين فقهاء الشيعة الإمامية جواز ذلك بشرط رضا الزوجة ، و لكن على كراهة، بل على كراهة شديدة. ولا يجوز لك ممارسة الجنس مع امرأة أو فتاة أخرى إلا إذا جرى العقد الشرعي بينكما وفق الشروط المذكورة في محله. و أن مجرد زواج الرجل بأخرى لا يسبب طلاق زوجته الأولى.      

و لمزيد من المعلومات يمكنك قراءة ما يلي:

بالنسبة لسؤال من أتى زوجته من الدبر ما هو الدليل على ... ؟ و لماذا لا يعتبر من قوم لوط ؟

وفقك الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. بحسب رأي بعض الفقهاء فلا يجوز ذلك على الأحوط وجوباً لأنه يعد نوعا من حالات الشذوذ الجنسي. 

وفقكم الله 

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.. أخي الكريم من وصايا النبي الأكرم للإمام علي (ع) " يا علي لا تجامع امرأتك بشهوة امرأة غيرك فإني أخشى إن قضي بينكما ولد أن يكون مخنثا أو مؤنثا مخبلا" وقد حمل البعض هذا النهي على الحرمة أو الكراهة ولكن بشكل عام فإن هذه الطريقة التي تقوم بها من أجل زيادة اللذة والمتعة ليست طريقة أخلاقية وسوية بل إنها بحسب المتخصصين النفسيين تعد اضطرابا نفسيا بحيث إذا تعودت عليها ستفقد كل لذة تأتي من غير تلك التخيلات ،كما أنها تمهد لفتور العلاقة الجنسية والمحبة بين الزوجين و للإنحرافات الجنسية فقد ورد عن الإمام علي (ع) " من كثر فكره في المعاصي دعته إليها "  

و لمزيد من المعلومات يمكنك قراءة ما يلي:

حكم التكلم بالكلمات البذيئة حين العملية الجنسية

وفقكم الله 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. مما لا شك فيه أنه لا يجوز القيام بأي عمل يعتبر عرفا إهانة للقرآن ولو لم يقصد صاحبه الإهانة، كأن يضع نسخة القرآن في مكان غير مناسب، أو يرميها رميا غير لائق، أو ينام ونسخة المصحف في مكان مواجه لقدميه.. ولكن بحسب ما جاء في مفروض السؤال فإن الجماع لا يعد هتكا لحرمة تلك اللوحات القرانية. 

وفقكم الله 

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

على الزوجة أن تمكن الزوج من نفسها. عن أبي عبد الله الصادق عليه السلام قال: "خير نسائكم التي إذا خلَت مع زوجها خلعت له درع الحياء، وإذا لبِسَت لبست معه درع الحياء ".

و ينبغي أن تكون العلاقة الزوجية بشكل لا يدعو إلى إجبار طرف لانتزاع الحق منه بل يقوم كل واحد بإعطاء ما عليه من حقوق تجاه الاخر.  

و لمزيد من المعلومات يمكنك قراءة ما يلي:

وفقك الله

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

لا يجوز تقبيل غير المحارم.

و لمزيد من المعلومات يمكنك قراءة ما يلي:

احكام التقبيل و اللمس

وفقك الله

سلام عليكم

إليك رد سماحة الشيخ على سؤال مماثل:

لا يجوز للزوج شرب لبن زوجته على الأحوط وجوباً.

وفقك اللّه

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

كما تفضل سماحة الشيخ في استفتاء مماثل:
المحادثة عبر وسائل الاتصال بين الزوجين جائز و الاثارة أيضاً جائزة و إن حصل انزال فعلى من خرج منه المني الاغتسال من الجنابة، لكن لا يجوز للطرفين الاستعانة بأي شيء آخر لايجاد الاثارة عدا صوت و صورة الطرف الاخر.

وفقك الله

سلام عليكم

أولًا يجب أن تبني العلاقات الأسرية والاستمتاعات على الاحترام وعدم الإيذاء ونبذ المشاكسات من قبل الزوج والزوجة على حد سواء؛ لتهنأ الحياة.

ثم كما تفضل سماحة الشيخ: لا شك وأن بلوغ الذروة في الاستمتاع الجنسي لدى الزوجين يُعَدُّ من أهم المؤثرات في السعادة الزوجية، لذا فإننا نجد أن الإسلام قد حثَّ على ذلك وبيَّنَ أهمية الاستمتاع الكامل عند المباشرة، وأمر الزوج ألا يُعجِّلَ زوجته ولا يتركها وفي نفسها حاجة.

وقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (صلى الله عليه وآله): «إِذَا أَرَادَ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْتِيَ أَهْلَهُ فَلَا يُعْجِلْهَا»، فليتركها حتى تقضي شهوتها ووطرها وتتلذذ.

ولمعرفة ما يخص ذلك يمكنك قراءة:

ما هي مكروهات الجماع و مستحباته؟

اداب الاحترام بين الزوجين

الآداب الزوجية ( قسم الزوج )

نسأل اللّه لكم الحياة السعيدة

سلام عليكم ورحمة اللّه

مبادرتك بالقسم على ترك هذه العادة السيئة تنم عن إيمانك باللّه عز وجل وخشيتك منه، وهي في نفسها حركة مباركة.

أما عن ارتكابك ثانية فنقول:

1- مادام أنك عازم على الإقلاع عنها، فيجب أن توفر المناخ الملائم لذلك وتبتعد عن كل ما من شأنه إيقاعك في الحرام ثانية. ومن هذه تجنب مشاهدة الأفلام الإباحية والصور الخليعة (وهي محرمة في حد ذاتها) وعدم الحضور في المجالس التي يدور الكلام فيها عن متعة هذه الممارسات والمحرمات؛ حتى لا ينشغل البال بها وبالتفكير فيها مرة ثانية، وبذلك وبأمثاله يمكن أن يصون الإنسان نفسه من الوقوع في الحرام.

2- إن كان يمينك يمينا شرعيا (مثلا قلت: واللّه لأترك ممارسة العادة السرية) وقمت بالاستمناء عن عمد، فعليك كفارة حنث اليمين ويكفي فيها إطعام عشرة مساكين كل واحد (٧٥٠) غراماً من الحنطة أو الخبز. لكن إن كان قد حدث ذلك صدفة ودون أن تتعمد، فلا شيء عليك إن شاء اللّه.

وللمزيد اقرأ:

ما هي صيغة اليمين ، و ما هي كفارة مخالفة اليمين ؟

ما هي كفارة حنث اليمين ؟

هل تجوز مشاهدة الزوجين للأفلام الإباحيه؟

كيف نتطهر بعد الافراغ من العادة السرية , هل نتوظئ او نغتسل ... ؟

واللّه تواب رحيم

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.. أيها الشاب المؤمن تحية لك .. يكفيك أنك تعرف بذنبك أمام الله تعالى وأن تطلب منه العفو والمغفرة وأن تعزم على ترك ممارسة الذنوب سواء من العلاقات المحرمة أو العادة السرية .. تب إلى الله تعالى فالله يحب التوابين .

و لمزيد من المعلومات يمكنك قراءة ما يلي:

ما هي التوبة النصوح؟

وفقك الله

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.. من إجابات سماحة الشيخ حول هذا الموضوع هو أن المشهور بين الفقهاء المراجع هو جواز وطيء المرأة دُبُراً برضاها ، لكنه مكروه. هذا ويجوز التقبيل المذكور في السؤال. 

وفقك الله

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.. من الموارد التي ذكرها سماحة الشيخ في موضوع حدود العلاقة الجنسية بين الزوجين هو :" يجوز لهما الإستعانة بأعضاء البدن في إثارة الطرف الآخر جنسياً و إفراغ شهوته ، لكن لا تجوز الاستعانة بأجسام خارجية بإدخالها في الفرج أو الدبر(الشرج)".و عليه ينبغي تجنب ما يسمى بالألعاب الجنسية خاصة وأن البعض من تلك الألعاب توهم لدى الطرفين القيام بالزنا و هو محرم طبعا.  

وفقك الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. كما سبق ذكره في هذا المجال :" للزوجين أن يتلذذا من بعضهما متى شاءا و كيفما شاءا ، فهي جائزة بكل أشكالها نظراً و لمساً و تقبيلاً و مصاً و ما إليها من أنواع الإستمتاعات المتصورة ".أما بالنسبة إلى الأضرار فيوصى بعدم ممارسة ذلك مع الزوجة إن كانت حاملا لأنها قد تؤدي إلى ولادة مبكرة.   وفقك الله