لا توجد في التاريخ حادثة كحادثة عاشوراء الحسين تتجدد كل عام، تلهم «الأفراد والمجتمعات» قيم التغيير والتجديد، تلهمهم روح الإسلام الخالد، تلهمهم سبل الرقي الروحي والمعرفي والاجتماعي.
يقول وليم لوفتس عالم آثار إنكليزي: «لقد قدم الحسين بن علي أبلغ شهادة في تاريخ الإنسانية، وارتفع بمأساته إلى مستوى البطولة الفذة».