عثمان بن عفان

23/02/2023 - 16:37  القراءات: 2373  التعليقات: 0

و ليكن إسلامي مبدئيا إيمانا بالله و ملائكته و كتبه و رسله و أن محمدا عبده و رسوله ، و أن الدين عند الله الإسلام ، و لا أعتمد في ذلك على أي واحد من الصحابة مهما كانت قرابته و مهما علت منزلته فأنا لست أمويا و لا عباسيا و لا فاطميا ، و لا سنيا و لا شيعيا و ليست لي أي عداوة لأبي بكر و لا لعمر و لا لعثمان و لا لعلي و لا حتى لوحشي قاتل سيدنا الحمزة مادام أنه أسلم و الإسلام يَجُبُّ ما قبله و قد عفا عنه رسول الله.

17/09/2019 - 06:00  القراءات: 9075  التعليقات: 0

ولأجل ذلك كان على أبي ذر: أن لا يعصي سلمان، الذي بلغ من العلم والمعرفة بحيث لو اطلع أبو ذر على ما في قلب سلمان لقتله.

13/03/2019 - 06:00  القراءات: 7956  التعليقات: 0

ويقولون: إن الرسول «صلى الله عليه وآله» قد أسهم لعثمان بن عفان في غنائم بدر، لأن الرسول «صلى الله عليه وآله» قد أمره بالتخلف ليُمرِّضَ زوجته رقية بنت رسول الله «صلى الله عليه وآله»، فضرب له «صلى الله عليه وآله» بسهمه وأجره، وعدوه من جملة البدريين. ونحن لا نصدق ذلك لما يلي:

20/02/2019 - 06:00  القراءات: 9302  التعليقات: 0

وبعد كل ما تقدم، فإن الظاهر: أن الصحيح في القضية هو ما رواه ابن شبة: «عن عدي بن ثابت، قال: أصاب رجل من مزينة بئراً يقال لها: رومة؛ فذكرت لعثمان بن عفان، وهو خليفة، فابتاعها بثلاثين ألفاً من مال المسلمين، وتصدق بها عليهم».

01/07/2018 - 06:00  القراءات: 12303  التعليقات: 0

ألف: قد ذكر: أن علياً (عليه السلام) قال لعثمان: «أنت أولى من الخلفاء بالنبي (صلى الله عليه وآله)، وسنته، لقرابتك ولصهرك الخ.. وهو قوله عليه السلام: وقد نلت من صهره ما لم ينالا..» 1.
وذلك معناه: أن عثمان قد صاهر رسول الله (صلى الله عليه وآله) على ابنتيه..

22/01/2018 - 06:00  القراءات: 38764  التعليقات: 0

والصحيح أنّ الإمامة عند الشيعة منصب إلهي، لا يتوقف على انتخاب الناس أو بيعتهم، كما هي إمامة عليّ (عليه السلام) وإمامة أولاده من بعده. و لو كانت القوّة والقدرة دليلاً على استحقاق الخلافة لكانت نبوّة الأنبياء ووصاية أوصيائهم غير مشروعة، لأنّها مفتقرة للقوّة والقدرة، لأنّهم تعرّضوا للقتل والتنكيل والتعذيب على أيدي حكّام زمانهم، ممّا يدلّ على عدم امتلاكهم لأدنى قوّة أو قدرة، فهل يكون ما يدّعونه من نبوّة ووصاية أمراً غير مشروع؟!

19/12/2017 - 06:00  القراءات: 8658  التعليقات: 0

الأشخاص الذين حاصروا دار عثمان كانوا من الصحابة والتابعين، ولا يمكن القول بأنّهم كانوا بغاة بعيدون عن الإسلام، وكانت بينهم وبين عثمان مشاكل ونزاعات تنبعث منها رائحة الدم. وأمير المؤمنين عليّ (عليه السلام) تفادياً لإراقة الدماء وإصلاحاً لذات البين، عمد إلى التمهيدات اللاّزمة لذلك، وهذه علامة على الروح العالية التي كان يتمتّع بها الإمام من أجل حفظ الوحدة بين المسلمين، فأرسل أولاده للحيلولة دون إراقة الدِّماء.

01/08/2017 - 06:00  القراءات: 12628  التعليقات: 0

وبعد وفاة النبي (صلى الله عليه وآله)، رفض أصحاب السلطة القبول بمصحف الرسول (صلى الله عليه وآله)، الذي جاءهم به أمير المؤمنين (عليه السلام)؛ لأنهم خافوا مما كان النبي (صلى الله عليه وآله)، قد أثبته فيه من التفسير لآياته والتأويل لها، أو بيان شأن نزولها، أو غير ذلك..

12/05/2017 - 06:00  القراءات: 8646  التعليقات: 0

لماذا تنازل علي «رضي الله عنه» عن الخلافة طواعية لعثمان «رضي الله عنه» مع أن علي من الستة الذين أوصى لهم عمر «رضي الله عنه» بالخلافة؟! والسؤال: لماذا لم يصرح علي بأنه موحي له بالخلافة بوحي إلهي وأمر نبوي؟! فهل يكتم علي الحق؟! أم إنه استخدم التقية، وأنى لأمير المؤمنين الذي يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ذلك يا قوم؟!

08/05/2017 - 06:00  القراءات: 17960  التعليقات: 0

زوجتا عثمان، هل هما ابنتا النبي صلى الله عليه وآله ؟!

05/03/2017 - 06:00  القراءات: 8647  التعليقات: 0

لماذا يعطي الشيعة العصمة لفاطمة «رضي الله عنها» ويمنعونها أختيها: رقية وأم كلثوم «رضي الله عنهما»، وهما بضعتان من رسول الله (صلى الله عليه وآله) كفاطمة؟! وفي صياغة أخرى: لماذا تثبتون العصمة لفاطمة «رضي الله عنها» دون أختيها رقية وأم كلثوم «رضي الله عنهما»، أليس ذلك هو التناقض بعينه؟!

20/12/2016 - 18:18  القراءات: 10125  التعليقات: 0

إن بعض أو كثير من الذين سخطوا سياسات عثمان لن ترضيهم سياسات علي «عليه السلام» الذي سيعمل فيهم بمرِّ الحق، لأن الكثيرين ممن سخطوا إمارة عثمان، إنما سخطوها لأنهم لم ينالوا ما توقعوه منها، بعد أن آثر عثمان أقاربه بكل شيء . .

09/08/2016 - 00:39  القراءات: 40659  التعليقات: 1

إن حديث تجهيز عثمان لجيش العسرة، لا يمكن قبوله، من الناحية العلمية، بل الأدلة متضافرة على لزوم رده، والحكم عليه بأنه موضوع ومصنوع .. وقد تعرَّض العلامة الأميني في كتابه القيم «الغدير» لهذا الحديث، وبين طرفاً من تناقضاته، وأكد عدم صحة أسانيده.

03/07/2016 - 12:48  القراءات: 32972  التعليقات: 0

إن عثمان بن عفان قد دفن في حائط بالمدينة يقال له: حش كوكب كانت اليهود تدفن فيه موتاهم. وذلك بعد أن منعهم ابن بجرة من دفنه في البقيع.

08/06/2016 - 12:29  القراءات: 7591  التعليقات: 0

ولكن هذه الرواية لا يمكن أن تصح ، فعدا عن تناقض واختلاف نصوصها كما لا يخفى على من راجعها في المصادر المختلفة وقارن بينها ، فإننا نذكر :
أولاً : قال الذهبي ، بعد أن ضعف سند الحديث : «لو صح هذا لكان نصاً في خلافة الثلاثة ، ولا يصح بوجه ، فإن عائشة لم تكن يومئذ دخل بها النبي «صلى الله عليه وآله» ، وهي محجوبة صغيرة ، فقولها هذا يدل على بطلان الحديث» 1 .

21/05/2016 - 11:30  القراءات: 13074  التعليقات: 0

إن علياً لم يكن ينطلق في مواقفه من مشاعره الشخصية تجاه الأشخاص، من حيث هم أشخاص. فهو لا يبغض عثمان لأنه ابن فلان، أو لأن لونه أبيض أو أسمر، أو لأنه طويل أو قصير، أو غني أو فقير .. بل هو يبغض من أعمال عثمان ما كان مخالفاً للشرع، أو مجانباً للعدل والإنصاف، ويدعوه إلى تركها والإقلاع عنها، فإن استقام على طريق الخير والحق والصلاح استقامت علاقته به .. وإن أخل بذلك اختلت هذه العلاقة ..

23/01/2011 - 02:52  القراءات: 18151  التعليقات: 0

1ـ إن قضية جمع القرآن ليست قضية عقائدية . .
2 ـ إن الله سبحانه وتعالى قد قال : ﴿ إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ 1 . .
3 ـ قد أثبتنا في كتابنا حقائق هامة حول القرآن : أن القرآن قد جمع في عهد رسول الله [صلى الله عليه وآله] . . استناداً إلى أدلة قاطعة لا مجال لردها أو تجاهلها . .

14/03/2008 - 00:31  القراءات: 35609  التعليقات: 0

فهل يُعقل أن النبي المصطفى ( صلى الله عليه و آله ) الذي أرسله الله عَزَّ و جَلَّ رحمة للعالمين قد غفل عن مثل هذا الأمر العظيم و تنبَّه له الخلفاء الذين جاؤا بعده ؟!

05/04/2005 - 02:43  القراءات: 45491  التعليقات: 0

الوليد بن عقبة هو بن أبي معيط ، و اسم أبي معيط هو أبان بن أبي عمرو ، و اسم أبي عمرو ذكوان بن أميه بن عبد شمس بن عبد مناف القرشي الأموي ، أما أبوه عقبة بن أبي معيط فكان أشد الناس على رسول اللّه ( صلَّى الله عليه و آله ) في ايذائه من جيرانه ، فقد أخرج ابن سعد بالاسناد من طريق هشام بن عروة عن ابيه عن عائشة قالت : قال رسول اللّه ( صلَّى الله عليه و آله ) : " كنتُ بين شَرِّ جارين بين أبي لهب و عقبه بن أبي معيط ، ان كانا لياتيان بالفروث فيطرحانها على بابي ، حتى انهم لياتون ببعض ما يطرحون من الاذى فيطرحونه على بابي .

25/08/2002 - 02:50  القراءات: 42626  التعليقات: 0

رَوى الإمام الحافظ السيوطي عَنْ أبي الطفيل عامر بن واثلة الصحابي أنه دخل على معاوية .
فقال له معاوية : ألست من قَتَلَةٍ عثمان ؟
قال : لا ، و لكني ممن حضره فلم ينصره .
قال : و ما منعك من نصره ؟
قال : لم تنصره المهاجرون و الأنصار .
فقال معاوية : أما لقد كان حقه واجباً عليهم أن ينصروه .
قال : فما منعك يا أمير المؤمنين من نصره و معك أهل الشام ؟
فقال معاوية : أما طلَبي بِدَمه نصرة له ؟
فضحك ابو الطفيل ، ثم قال : أنت و عثمان كما قال الشاعر :

Subscribe to RSS - عثمان بن عفان