عن عائشة إنها كانت إذا ذَكرت فاطمة سلام الله عليها بنت النبي صلى الله عليه و آله و سلم ، قالت : ما رأيت أحداً كان أصدق لهجة منها إلا أن يكون الذي ولدها .
قال في مستدرك الصحيحين : هذا حديث صحيح على شرط مسلم 1 .

قَالَ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : " مَا عَالَ امْرُؤٌ قَطُّ عَلَى اقْتِصَادٍ " 1 .

قَالَ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : " جِهَادُ الْمَرْأَةِ حُسْنُ التَّبَعُّلِ لِزَوْجِهَا " 1 .

قَالَ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : " لَا تَعْمَلْ شَيْئاً مِنَ الْخَيْرِ رِيَاءً ، وَ لَا تَدَعْهُ حَيَاءً " 1 .

قَالَ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : " إِيَّاكُمْ وَ تَخَشُّعَ النِّفَاقِ ، وَ هُوَ أَنْ يُرَى الْجَسَدُ خَاشِعاً وَ الْقَلْبُ لَيْسَ بِخَاشِعٍ " 1 .

قَالَ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : " صِلُوا أَرْحَامَكُمْ وَ لَوْ بِالسَّلَامِ " 1 .

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) : " أَوْصَانِي رَبِّي بِسَبْعٍ : أَوْصَانِي بِالْإِخْلَاصِ فِي السِّرِّ وَ الْعَلَانِيَةِ ، وَ أَنْ أَعْفُوَ عَمَّنْ ظَلَمَنِي ، وَ أُعْطِيَ مَنْ حَرَمَنِي ، وَ أَصِلَ مَنْ قَطَعَنِي ، وَ أَنْ يَكُونَ صَمْتِي فِكْراً ، وَ نَظَرِي عِبَراً "

قَالَ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : " يَهْرَمُ ابْنُ آدَمَ وَ تَشِبُّ مِنْهُ اثْنَتَانِ : الْحِرْصُ ، وَ الْأَمَلُ " 1 .

قَالَ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : " صَنَائِعُ الْمَعْرُوفِ تَقِي مَصَارِعَ السَّوْءِ ، وَ الصَّدَقَةُ الْخَفِيَّةُ تُطْفِئُ غَضَبَ اللَّهِ ، وَ صِلَةُ الرَّحِمِ زِيَادَةٌ فِي الْعُمُرِ ، وَ كُلُّ مَعْرُوفٍ صَدَقَةٌ ، وَ أَهْلُ الْمَعْرُوفِ فِي الدُّنْيَا هُمْ أَهْلُ الْمَعْرُوفِ فِي الْآخِرَةِ ، وَ أَهْلُ الْمُنْكَرِ فِي الدُّنْيَا هُمْ أَهْلُ الْمُنْكَرِ فِي الْآخِرَةِ ، وَ أَوَّلُ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ أَهْلُ الْمَعْرُوفِ "