مركز الإشعاع الإسلامي

قال رسول الله صلى الله عليه و آله : " إنّما فاطمة بضعة منّي يؤذيني ما آذاها " .

قال رسول الله صلى الله عليه و آله : " فاطمة بضعة منّي من أغضبها أغضبني " .

رُوِيَ عن النبي المصطفى صلى الله عليه و آله أنه قَالَ : "‏ لَا تَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ فَإِنَّ هَوْلَ الْمُطَّلَعِ شَدِيدٌ ، وَ إِنَّ مِنْ سَعَادَةِ الْمَرْءِ أَنْ يَطُولَ عُمُرُهُ وَ يَرْزُقَهُ اللَّهُ الْإِنَابَةَ إِلَى دَارِ الْخُلُودِ "

رُوِيَ أن رسول الله صلى الله عليه و آله سُئِلَ أَيْنَ اللَّهُ ؟
فَقَالَ : " عِنْدَ الْمُنْكَسِرَةِ قُلُوبُهُمْ‏ ".
أي أن الله يستجيب دعوات أصحاب القلوب المنكسرة.

عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه و آله أنه قَال : " مَنْ‏ أَخْلَصَ‏ لِلَّهِ أَرْبَعِينَ يَوْماً فَجَّرَ اللَّهُ يَنَابِيعَ الْحِكْمَةِ مِنْ قَلْبِهِ عَلَى لِسَانِهِ "

قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه و آله : " يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَ‏ مَنْ لَمْ يَرْضَ بِقَضَائِي وَ لَمْ يَشْكُرْ لِنَعْمَائِي وَ لَمْ يَصْبِرْ عَلَى بَلَائِي فَلْيَتَّخِذْ رَبّاً سِوَايَ‏ " 

رُويَ عن النبي المصطفى صلى الله عليه و آله أنه قال : "‏ أَرْبَعٌ مِنْ كُنُوزِ الْجَنَّةِ :

1. كِتْمَانُ الْفَاقَةِ .

2. وَ كِتْمَانُ الصَّدَقَةِ .

عَنِ‏ الْعَلَاءِ بْنِ يَزِيدَ الْعُرَنِيِّ، قَالَ: قَالَ الصَّادِقُ جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ عليه السلام: حَدَّثَنِي أَبِي، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ عليه السلام، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و آله:‏ "شَعْبَانُ شَهْرِي وَ شَهْرُ رَمَضَانَ شَهْرُ اللَّهِ، فَمَنْ صَامَ يَوْماً مِنْ شَهْرِي كُنْتُ شَفِيعَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَ مَنْ صَامَ يَوْمَيْنِ مِنْ شَهْرِي غَفَرَ اللَّهُ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ وَ مَا تَأَخَّرَ، وَ مَنْ صَامَ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ مِنْ ش

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و آله : "وَ الَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَا يُصَلِّي عَبْدٌ أَوْ أَمَةٌ هَذِهِ الصَّلَاةَ إِلَّا غُفِرَ لَهُ جَمِيعُ ذُنُوبِهِ وَ لَوْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ الْبَحْرِ، وَ يُشَفَّعُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِي سَبْعِ مِائَةٍ مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ مِمَّنِ اسْتَوْجَبَ النَّارَ.

قال رسول الله صلى الله عليه و آله: " لا يعذّب الله هذا الخلق إلا بذنوب العلماء الذين يكتمون الحق من فضل عليّ و عترته عليهم السلام، ألا إنه لم يمش فوق الأرض بعد النّبيين و المرسلين أفضل من شيعة عليّ بن أبي طالب عليه السلام الذين يظهرون أمره و ينشرون فضله، أولئك تغشاهم الرّحمة و تستغفر لهم الملائكة، الويل كل الويل لمن يكتم فضله" 1.