وقف الإمام الحسين ليعالج مرضاً أصيبت به الأمة وهو «هو حالة انعدام الإرادة وانعدام وضوح الطريق»؛ ووصل ذلك عبر سلسلة من الإزاحات:
• استسلمت الأمة بعد الرسول لعهد «الخلافة الراشدة» وتحقيق نظرية ”المفضول على الفاضل“، بحسب رؤية فريق من المسلمين، وأبعد المجتمع عن المسار الإلهي لولا وجود علي وقتها، بحسب رؤية فريق آخر.