01/01/2005 - 14:20  القراءات: 10850  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : موقف الإمام جعفر بن محمد الصادق ( عليه السَّلام ) سادس أئمة أهل البيت ( عليهم السلام ) من الخلافة العباسية لم يكن موقفاً مؤيداً و لا موافقاً لها ، و لم يصدر منه تأييداً لبني العباس على الإطلاق ، بل كانت مواقفه ( عليه السَّلام ) موقف المعارض و المخالف ، كل ذلك لمعرفته بأهداف بني العباس و نواياهم السلطوية و الدنيوية .

01/01/2005 - 12:50  القراءات: 21617  التعليقات: 0

طلب المتوكل العباسي من ابن السِكِّيت تأديب ولديه المعتز و المؤيد ، فأدبهما خير أدب حتى كانا يتسابقان على تقديم نعليه ، و لما رأى المتوكل منهما ذلك ، و قد علم بتشيُّعه ، سأله هل ابناي هذان أفضل أم الحسن و الحسين ؟
فغضب ابن السكيت و قال : والله إن قنبراً خادم علي بن أبي طالب خيرٌ منك و من ولديك .

31/12/2004 - 17:41  القراءات: 14894  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : الإمام المهدي المنتظر ( عجَّل الله فرَجَه ) هو الإمام الثاني عشر من أئمة أهل البيت ( عليهم السلام ) ، و هو إمامنا و إمام كل المسلمين في العصر الحاضر ، و هو الذي بَشَّر به الرسول الكريم ( صلى الله عليه و آله ) في أحاديث كثيرة متواترة ، و أخبر بأنه سوف يظهر و يُطهِّر الأرض من كل ألوان الظلم و الفساد ، و ينشر العدل و الخير ، و يحكم بحكم الله ، و ينتصر لدين الله ، و يملأ الأرض قسطاً و عدلاً بعد ما ملئت ظلماً و جوراً .

29/12/2004 - 19:51  القراءات: 13518  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، وبعد :
ذُكر إسم رسول الله المصطفى بلفظ " محمد " في القرآن الكريم في الآيات التالية :
1 ـ { مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَكِن رَّسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا } ( سورة الأحزاب : 40 ) .

29/12/2004 - 19:38  القراءات: 70953  التعليقات: 6

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :

29/12/2004 - 16:09  القراءات: 195809  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :

29/12/2004 - 14:44  القراءات: 21622  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
الذي علَّم إبن النبي آدم ( عليه السلام ) المُسمَّى بـ " قابيل " كيفية مواراة أخيه " هابيل " بعد قتله أياه هو الغُراب ذلك الطائر المعروف .
و قال العلامة الطُريحي ( رحمه الله ) : الحكمة في أن الله تعالى بعث إلى قابيل لما قتل أخاه غراباً و لم يبعث غيره من الطير و الوحش لأن القتل كان مستغرباً جداً لم يكن معهودا قبل ذلك فناسب بعثته . ( مجمع البحرين : 2 / 131 ) .
و قد أشار الله عزَّ و جل الى قصة تعلُّم قابيل كيفية دفن أخيه هابيل من الغُراب في القرآن الكريم في الآيات التالية :

29/12/2004 - 08:50  القراءات: 10666  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :

28/12/2004 - 19:14  القراءات: 13822  التعليقات: 1

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
اسطوانة التوبة : استطوانة معروفة في مسجد النبي ( صلى الله عليه و آله ) في المدينة المنورة ، و هي بجانب القبر الشريف من جهة الروضة ، و تُسمَّى أيضاً بـ " اسطوانة أبي لُبَابَة " ، و ذلك لأن أَبِي لُبَابَةَ رَبَطَ إِلَيْهَا نَفْسَهُ حَتَّى نَزَلَ عُذْرُهُ مِنَ السَّمَاءِ في قصة مُفصَّلة .

28/12/2004 - 18:31  القراءات: 9337  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، وبعد :
حسب الفرض المذكور يجوز لك الاقتراض من البنك إن كنت مضطراً لذلك .

28/12/2004 - 17:02  القراءات: 6313  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
إذا كان المقصود من الحب في الله ذلك الحب الإيماني الطاهر الخالي عن اللذة الجنسية فهو غير خاص بجنس دون آخر ، بل ينبغي أن يُحبَّ المؤمنون جميعاً بعضهم بعضاً حباً إيمانياً خالصاً في الله لإيمانهم .

28/12/2004 - 16:08  القراءات: 64899  التعليقات: 1

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
الأعراف من حيث اللغة جمع عُرف ، و منه عُرف الفرس و الديك .
و أما الأعراف من حيث المُصطلح القرآني فهو سُورٌ و موضع مرتفع بين الجنة و النار ، و التسمية مستعارة من المعنى اللغوي .
و تُسمَّى السورة السابعة من القرآن الكريم بسورة الأعراف لذكر كلمة " الأعراف " في آيتين منها ، و هما :
1 ـ قال الله عزَّ وَ جلَّ : { وَبَيْنَهُمَا حِجَابٌ وَعَلَى الأَعْرَافِ رِجَالٌ يَعْرِفُونَ كُلاًّ بِسِيمَاهُمْ وَنَادَوْاْ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ أَن سَلاَمٌ عَلَيْكُمْ لَمْ يَدْخُلُوهَا وَهُمْ يَطْمَعُونَ } ( سورة الأعراف : 46 ) .

28/12/2004 - 15:03  القراءات: 53665  التعليقات: 4

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
الفتاة المخطوبة ـ ما لم يتم عقد نكاحها الشرعي ـ تكون كغيرها من النساء الأجنبيات بالنسبة للخطيبها ، و عليه فأية علاقات من قبيل اللمس و التقبيل و حتى الكلام المُثير تكون مُحرمة يجب الاجتناب منها في فترة الخطوبة .

28/12/2004 - 14:47  القراءات: 36115  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
الغيبة ذنب كبير و معصية عظيمية حرَّمها الله عزَّ و جل في القرآن الكريم حيث قال : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ } ( الحجرات/12 ) .
وَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) : " الْغِيبَةُ أَسْرَعُ فِي دِينِ الرَّجُلِ الْمُسْلِمِ مِنَ الْأَكِلَةِ فِي جَوْفِهِ " .

28/12/2004 - 13:19  القراءات: 37323  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، وبعد :
من الانبياء الذين عاصروا بعضهم حال كونهم أنبياء هما نبي الله ابراهيم الخليل ( عليه السلام ) و نبي الله لوط ( عليه السلام ) .

28/12/2004 - 06:53  القراءات: 9778  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
سبق و أن أجبنا عن هذا السؤال ، فيرجى مراجعة إجابتنا المُفصلة تحت عنوان : هل تجوز المحادثة أو المكاتبة عبر الشات بين الجنسين ؟ من خلال الوصلة التالية :
http://www.islam4u.com/almojib_show.php?rid=539

28/12/2004 - 06:49  القراءات: 35004  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : الاستمناء هو عبث الإنسان بأعضائه التناسلية عبثاً منتظماً و مستمراً بغية استجلاب الشهوة و الإستمتاع ، و هو أمر مُحرَّم . لكن الاستمناء بواسطة الزوجة بيدها أو بغيرها من الأعضاء جائز ، و لا يجب أن يكون الإنزال في الفرج ، بل يجوز في خارج الفرج أيضاً . لمزيد من التفصيل راجع إجابتنا المُفصلة تحت عنوان : هل العادة السرية محرمة شرعاً ، و كيف يمكن معالجتها ؟

28/12/2004 - 06:40  القراءات: 16559  التعليقات: 0

الراغب الاصفهاني : هو الشيخ أبو القاسم الحسين بن محمد بن المفضل الراغب ، المتوفى في حدود عام : 425 الهجري ، صاحب المصنفات ، و من أشهر مصنفاته كتاب " مفردات ألفاظ القرآن " .
ذكر الفخر الرازي أنه من أئمة السنة وقرنه بالغزالي ، وكان في أوائل المائة الخامسة .

27/12/2004 - 08:11  القراءات: 7359  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
إطاعة الوالدين واجبة في الحلال و المباح ، أما في الحرام فلا يجوز إطاعتهما ، و قد قال الله عزَّ و جل في القرآن الكريم : { وَإِن جَاهَدَاكَ عَلى أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ } ( سورة لقمان ، الآية : 15) .

27/12/2004 - 06:44  القراءات: 3629  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
يجب عليك تجنُّب النساء حتى تذهب الى الحج في هذه السنة إنشاء الله ، و تأتي بأعمال الحج كما هو مفروض عليك ، و يجب عليك أيضاً أن تأتي بطوافي نساء و صلاتهما بالنسبة لما في ذمتك من عمرتيك السابقتين.

Pages

Subscribe to مركز الإشعاع الإسلامي RSS