ما وراء الطبيعة

مواضيع في حقل ما وراء الطبيعة

عرض 1 الى 18 من 18
23/01/2024 - 12:31  القراءات: 496  التعليقات: 0

مما يُستفاد من الاحاديث و الروايات و النصوص الدينية أن الإنسان لا ينقطع ارتباطه بعد موته بمن كان يعاشرهم في حياته الدنيا كالأهل و الاصدقاء و غيرهم بصورة تامة خلافاً لما يتصوره البعض ، بل هم يشعرون ببعض ما يجري على ذويهم و من يهمهم أمره ، و تبقى العلاقة موجودة و لكن بصورة غير كاملة .

09/11/2023 - 10:34  القراءات: 912  التعليقات: 0

عملية قبض الأرواح عملية غيبية لا نعرف عنها سوى ما ذكرها الله عَزَّ و جَلَّ في كتابه الكريم ، و سوى ما أشار اليها النبي محمد صلى الله عليه و آله و الأئمة من آله عليهم السلام فيما رُوِيَ عنهم. قال الامام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام : " قِيلَ لِمَلَكِ الْمَوْتِ عليه السلام : كَيْفَ تَقْبِضُ الْأَرْوَاحَ وَ بَعْضُهَا فِي الْمَغْرِبِ وَ بَعْضُهَا فِي الْمَشْرِقِ فِي سَاعَةٍ وَاحِدَةٍ ؟

27/10/2023 - 10:20  القراءات: 862  التعليقات: 0

أن الذي يتوفى الأنفس حقيقةً هو الله العلي القدير رغم أنه عَزَّ و جَلَّ أوكل مَلَكَ الموت قبض الأرواح ، قال الله تعالى : ﴿ اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَىٰ عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الْأُخْرَىٰ إِلَىٰ أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴾ 1 .

22/12/2022 - 22:04  القراءات: 1507  التعليقات: 0

يبدو من محصل النصوص الدينية أن من يعرف الاسم الأعظم يكون على مرتبة سامية من الكمال و العبودية الخالصة جداً ، و هذه المرتبة هي أيضاً على مراتب كثيرة ، فليس كل من عُلِّمَ الاسم الاعظم بمنزلة غيره ممن نال هذه الاهلية الرفيعة .

19/07/2018 - 22:00  القراءات: 9679  التعليقات: 0

عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْفُضَيْلِ عَنْ أَبِيهِ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا خَالِدٍ الْكَابُلِيَّ يَقُولُ:
سَمِعْتُ زَيْنَ الْعَابِدِينَ عَلِيَّ بْنَ الْحُسَيْنِ عليه السلام يَقُولُ‏: "الذُّنُوبُ الَّتِي تُظْلِمُ الْهَوَاءَ:

30/09/2009 - 23:39  القراءات: 44997  التعليقات: 1

أشار الله سبحانه و تعالى في مواضع سبعة من القرآن الكريم إلى أنه خلق الأرضَ و السماوات في ستة أيام، و هذه المواضع هي :

19/12/2006 - 19:15  القراءات: 112331  التعليقات: 10

الملائكة جَمعُ مَلَكْ ، و هم صنفٌ من خلق اللّه جَلَّ جَلالُه ، و معلوماتنا عنهم محدودة جداً ، و ذلك لأن عالمَ الملائكة ليس عالَماً محسوساً و مشهوداً بالنسبة إلينا ، فلا طريق لنا إلى معرفة عالمهم أو معرفة خصوصياتهم إلاّ بواسطة القرآن الكريم أو الأحاديث المروية عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) و الأئمة من أهل بيته ( عليهم السلام ) ،

05/07/2006 - 20:43  القراءات: 37958  التعليقات: 1

يستطيع الانسان أن يعيش بمأمن من أذى الجن و شرورهم ، و أما كيفية التخلص من أذاهم فهو بالاستعاذة 1 و قراءة البسملة 2 و تلاوة القرآن بصورة عامة ، و سورة الجن بصورة خاصة ، و قراءة آية الكرسي

05/07/2006 - 20:43  القراءات: 26268  التعليقات: 1

إذا تعمقنا في الآيات القرآنية و النصوص المأثورة عن المعصومين ( عليهم السَّلام ) يتبين لنا أن الجن يستطيعون إيذاء الإنسان و إيصال الشر إليه ، و الدليل على ذلك هو :

16/08/2005 - 07:43  القراءات: 58921  التعليقات: 3

كان نزول القرآن الكريم على الرسول الأمين محمد ( صلى الله عليه و آله ) وحياً 1 ، و به تُصَرِّح الآيات القرآنية ، منها :

27/03/2005 - 02:43  القراءات: 43382  التعليقات: 0

لدى مراجعة القرآن الكريم نجد أن ظاهر عدد من الآيات تنفي إمكانية إطلاع الإنسان على الغيب و تصرح بأن العلم بالغيب و الشهادة مختص بالله جل جلاله ، فهو العالم بالغيب و ليس لأحد من الخلق سبيل إلى معرفة الغيب ، و من تلك الآيات :

24/03/2004 - 08:43  القراءات: 51052  التعليقات: 0

الوحي في اللّغة : هو الإعلام السريع الخفي .

05/08/2003 - 21:43  القراءات: 123826  التعليقات: 0

لكي تكون إجابتنا على هذا السؤال إجابة دقيقة لا بُدَّ و أن نتعرَّف على المعنى اللغوي و الإصطلاحي للغيب أولاً ثم نُتابع دراستنا لموضوع الغيب من زوايا مختلفة .

الغيب في اللغة

يجد الباحثُ لدى مراجعته لكتب اللغة أن الغَيْبَ يُطْلَقُ على كُلِّ ما غاب عن الحواس و كان مستوراً و محجوباً عنها .

27/01/2003 - 20:43  القراءات: 147233  التعليقات: 9

هناك العديد من الأدعية و الأحراز 1 لدفع الآثار السيئة للعين ، و فيمايلي نشير إلى بعضها كالتالي :

25/02/2001 - 07:44  القراءات: 1687336  التعليقات: 431

ما أن يأوي الإنسان إلى فراشه و يغمض عينيه و يسيطر عليه النوم حتى يجد نفسه في عالم آخر يختلف تماماً عن عالم اليقظة من حيث المقاييس و الحدود و الأوصاف .

26/07/2000 - 21:43  القراءات: 58239  التعليقات: 0

يتصور البعض خطأً بأن القَيْلُولَة هي نَومَةٌ من إختراع الكُسالى الذين يميلون إلى قضاء أوقاتهم بالنوم و يفضلون الخلود إلى الراحة بدلاً من العمل و النشاط و الحيوية .
و هذا التصور الخاطيء إنما هو ناتج عن عدم معرفتهم بالقيلولة و نابع عن جهلهم بها ، فهم يتصورون أن نومة القيلولة إنما هي النومة المستغرقة لفترة الصباح حتى الظهر ، و لأن من شأن هذه الفترة أن تكون مهداً لأعلى مرتبة من مراتب النشاط و الحيوية في حياة الإنسان و حيويته ، ذلك لأن المتوقع هو أن يصل النشاط الطبيعي للإنسان إلى ذروته في هذه الفترة .

05/07/2000 - 21:43  القراءات: 88365  التعليقات: 5

رغم وجود أراء مختلفة حول خلق الجنة و النار و وجودهما الفعلي إلا أن الأدلة الصريحة تؤكد أنهما مخلوقتان و موجودتان فعلاً ، و في ما يلي نبرهن على خلق الجنة و النار :

29/01/2000 - 15:52  القراءات: 44372  التعليقات: 0

ليس هناك أي خلاف بين المسلمين في وجود الجن ، ذلك لأن الله عَزَّ و جَلَّ صرّح بخلق الجنّ في آيات عديدة من القرآن الكريم .
الجن في القرآن الكريم :
1. قول الله تعالى : ﴿ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ 1 .