إذا لم يحظ في شهر رمضان بالتوبة والرضا والإنابة لا ينفعه شيء بعد ذلك، لَمْ يُغْفَرْ لَهُ إِلَى قَابِلٍ لأن نفسه الطاغية تحدّت الباري حتى في موضع الضيافة ومحلِّ الكرامة. لذلك ينبغي على المؤمن أن يؤهل نفسه في هذه الأيام العظيمة لأن يكون من أهل الكرامة.