السير و السلوك

30/01/2024 - 08:27  القراءات: 939  التعليقات: 0

إذا كان الإنسان يتعرض في حياته لبعض الذنوب، ويحاول أن يتوب منها وتلافيها بالمراقبة، ولكنه يتعرض أحيانا للغفلة.. فما هو الحل ليصل إلى الغاية الشريفة من لقاء المولى؟.. تقول: إن علامة الصادق في السير إلى الله تعالى: (أنه لا يرى جاذبية للمنكر، ليردع نفسه عنه).. فكيف يمكن الوصول إلى هذه الدرجة؟

25/12/2022 - 12:50  القراءات: 2098  التعليقات: 0

﴿ وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ * وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَإِدْبَارَ النُّجُومِ 1.. إن هذه الآية فيها التفاتات مؤثرة وعميقة، وتذكرنا بقضية موسى عليه السلام.. هناك آيه تعلق على نبي الله موسى عليه السلام، أثارت اشتهاء الكثيرين من أولياء الله، والسالكين إلى الله عز وجل.. فغاية منى السالكين إلى الله عز وجل، أن يصلوا إلى درجة يكونوا بعين الله، ويكونوا تحت رعاية الله..

13/01/2004 - 11:42  القراءات: 33661  التعليقات: 0

لا بُدَّ و أن نعرف أولاً بأن معنى " السُّلُوك " من حيث اللغة هو الدخول ، و قد وَرَدَ ذكر السلوك بهذا المعنى في القرآن الكريم في مواضع عديدة منها قول الله عزَّ و جل : ﴿ اسْلُكْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضَاء مِنْ غَيْرِ سُوءٍ وَاضْمُمْ إِلَيْكَ جَنَاحَكَ مِنَ الرَّهْبِ فَذَانِكَ بُرْهَانَانِ مِن رَّبِّكَ إِلَى فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ

اشترك ب RSS - السير و السلوك