الغيبة

13/08/2008 - 12:45  القراءات: 13194  التعليقات: 0

رُوِيَ عَنْ الإمام أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ علي ( عليه السَّلام ) أنَّهُ قَالَ : " أَصْحَابُ الْمَهْدِيِّ شَبَابٌ لَا كُهُولٌ فِيهِمْ إِلَّا مِثْلَ كُحْلِ الْعَيْنِ وَ الْمِلْحِ فِي الزَّادِ ، وَ أَقَلُّ الزَّادِ الْمِلْحُ " 1 .

  • محمد رسول الله (صلى الله عليه و آله)
13/08/2008 - 12:35  القراءات: 28964  التعليقات: 1

عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْأَنْصَارِيِّ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) : " الْمَهْدِيُّ مِنْ وُلْدِي ، اسْمُهُ اسْمِي ، وَ كُنْيَتُهُ كُنْيَتِي ، أَشْبَهُ النَّاسِ بِي خَلْقاً وَ خُلْقاً ، يَكُونُ لَهُ غَيْبَةٌ وَ حَيْرَةٌ تَضِلُّ فِيهَا الْأُمَمُ ، ثُمَّ يُقْبِلُ كَالشِّهَابِ الثَّاقِبِ يَمْلَؤُهَا عَدْلًا وَ قِسْطاً كَمَا مُلِئَتْ جَوْراً وَ ظُلْماً "

  • محمد رسول الله (صلى الله عليه و آله)
19/05/2008 - 22:19  القراءات: 9079  التعليقات: 0

قَالَ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : " مَنْ عَامَلَ النَّاسَ فَلَمْ يَظْلِمْهُمْ ، وَ حَدَّثَهُمْ فَلَمْ يَكْذِبْهُمْ ، وَ وَعَدَهُمْ فَلَمْ يُخْلِفْهُمْ ، فَهُوَ مِمَّنْ كَمَلَتْ مُرُوَّتُهُ ، وَ ظَهَرَتْ عَدَالَتُهُ ، وَ وَجَبَتْ أُخُوَّتُهُ ، وَ حَرُمَتْ غِيبَتُهُ " 1

25/04/2008 - 00:18  القراءات: 58658  التعليقات: 2

يتصور البعض خطأً بأن الإمام المهدي المنتظر ( عجل الله فرجه ) يعيش داخل سِرداب 1 في مدينة سامراء الواقعة في العراق .
لكن الحقيقة هي أن علاقة السرداب المذكور بقضية الإمام المهدي ( عليه السلام ) و غيبته جاءت نتيجةً لإحدى المحاولات الفاشلة لإغتيال الإمام المهدي ( عليه السلام ) في زمن أحد الحكام العباسيين و هو المعتضد .
أما قصة هذه المحاولة فهي كالتالي :

03/02/2008 - 04:06  القراءات: 109507  التعليقات: 4

الهمَّاز : العَيَّاب ، و الهَمْزُ هو الغمز و الوقيعة في الناس و ذكر عيوبهم .
قال الله عزَّ و جل : ﴿ هَمَّازٍ مَّشَّاء بِنَمِيمٍ 1 .
و اللمَّاز : هو العَيَّاب أيضاً ، حيث قيل أنهما بمعنى واحد .

  • محمد رسول الله (صلى الله عليه و آله)
18/12/2007 - 16:41  القراءات: 9108  التعليقات: 0

قَالَ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : " الْجُلُوسُ فِي الْمَسْجِدِ انْتِظَاراً لِلصَّلَاةِ عِبَادَةٌ مَا لَمْ يُحْدِثْ " .
قِيلَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، وَ مَا يُحْدِثُ ؟

14/06/2007 - 14:09  القراءات: 132724  التعليقات: 2

للإمام المهدي المنتظر ( عجَّل الله فرَجَه ) غيبتان :
1 ـ الغيبة الأولى : و هي التي تُسمى بالغيبة الصغرى ، بدأت بولادة الإمام المهدي ( عليه السَّلام ) سنة 255 هجرية ـ أو بوفاة والده الإمام الحسن العسكري ( عليه السَّلام ) سنة 260 هجرية ، و انتهت بوفاة السفير الرابع من سفراء الإمام الحجة ( عجَّل الله فرَجَه ) سنة 329 هجرية .

14/04/2007 - 23:08  القراءات: 32157  التعليقات: 1

عن الريان بن الصلت ، قال أنشدني الرضا 1 ( عليه السَّلام ) لعبد المطلب :
يَعِيبُ الناسُ كلهم الزَّمَانا *** و ما لِزَماننا عَيبٌ سِوانا
نَعيبُ زَمانَنا و العَيبُ فينا *** و لو نطق الزمانُ بنا هَجانا
و ليس الذئبُ يأكلُ لَحمَ ذئبٍ *** و يأكلُ بعضُنا بعضاً عَيانا 2
توضيح :

  • محمد رسول الله (صلى الله عليه و آله)
23/02/2007 - 02:28  القراءات: 12255  التعليقات: 0

عَنْ أَبِي ذَرٍّ ، عَنِ النَّبِيِّ ( صلى الله عليه و آله ) فِي وَصِيَّةٍ لَهُ ، قَالَ : " يَا أَبَا ذَرٍّ ، إِيَّاكَ وَ الْغِيبَةَ ، فَإِنَّ الْغِيبَةَ أَشَدُّ مِنَ الزِّنَا " .
قُلْتُ : وَ لِمَ ذَاكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟
قَالَ : " لِأَنَّ الرَّجُلَ يَزْنِي فَيَتُوبُ إِلَى اللَّهِ فَيَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِ ، وَ الْغِيبَةُ لَا تُغْفَرُ حَتَّى يَغْفِرَهَا صَاحِبُهَا .
يَا أَبَا ذَرٍّ : سِبَابُ الْمُسْلِمِ فُسُوقٌ ، وَ قِتَالُهُ كُفْرٌ ، وَ أَكْلُ لَحْمِهِ مِنْ مَعَاصِي اللَّهِ ، وَ حُرْمَةُ مَالِهِ كَحُرْمَةِ دَمِهِ " .

  • الامام الحسين (عليه السلام)
02/02/2007 - 12:09  القراءات: 35696  التعليقات: 0

قَالَ الإمام الحُسَيْن ( عليه السَّلام ) لِرَجُلٍ إغْتَابَ عِنْدَهُ رَجُلاً : " يا هَذا كُفَّ عَنْ الغِيْبَةِ فَإنَّها إدامُ كِلابُ النَّار " 1 .

  • الامام امير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)
20/12/2006 - 09:57  القراءات: 34897  التعليقات: 0

قَالَ أميرُ المؤمنين علي ( عليه السَّلام ) : " الْغِيبَةُ جُهْدُ الْعَاجِزِ " 1.

23/11/2006 - 12:03  القراءات: 348808  التعليقات: 19

السُّفراء الأربعة : مُصطلحٌ يُرادُ به سفراء الإمام المهدي المنتظر ( عجَّل الله فرَجَه ) و نوابه ، أو أصحاب الوكالة الخاصة عنه ( عليه السَّلام ) في فترة الغيبة الصغرى 1 ، حيث أن أحداً من الناس لم يتمكن من الاتصال بالإمام المهدي ( عجَّل الله فرَجَه ) أو الاجتماع إليه في تلك الفترة إلاّ من خلال سفرائه الأربعة .
هذا و يُعرف هؤلاء السفراء بالنواب الأربعة أيضاً .

13/10/2006 - 17:50  القراءات: 30709  التعليقات: 2

رُوِيَ أَنَّ النبي عيسى ( عليه السَّلام ) مَرَّ وَ الْحَوَارِيُّونَ عَلَى جِيفَةِ كَلْبٍ .
فَقَالَ الْحَوَارِيُّونَ : مَا أَنْتَنَ رِيحَ هَذَا ؟
فَقَالَ عِيسَى ( عليه السَّلام ) : " مَا أَشَدَّ بَيَاضَ أَسْنَانِهِ " .

  • الامام الحسين (عليه السلام)
07/09/2006 - 06:04  القراءات: 33852  التعليقات: 0

قَالَ الإمام الحُسَيْن ( عليه السَّلام ) لِرَجُلٍ إغْتَابَ عِنْدَهُ رَجُلاً : " يا هَذا كُفَّ عَنْ الغِيْبَةِ فَإنَّها إدامُ كِلابُ النَّار " 1.

07/09/2006 - 01:31  القراءات: 29382  التعليقات: 3

بحث علمي شيِّق في الإمام المهدي المنتظر مقتطف من كتاب الشيعة في الميزان للعلامة الفقيد الشيخ محمد جواد مغنية ( رحمه الله ) .

05/09/2006 - 22:00  القراءات: 21584  التعليقات: 2

دراسة علمية قيمة لسماحة آية الله العظمى الشيخ لطف الله الصافي دامت بركاته تتناول عقيدة المسلمين بالامام المهدي المنتظر الموعود عجل الله فرجه ، من وجهة نظر المذاهب المختلفة ، و يليها أربعون حديثاً حول الامام المهدي عجل الله فرجه الشريف .

22/10/2001 - 19:42  القراءات: 47052  التعليقات: 0

يظهر بوضوح لمن راجع كتب التاريخ و الحديث و وقف على آراء المحدثين من الشيعة و السنة ، أنه لا مجال للتشكيك في ولادة الإمام المهدي المنتظر ( عجَّل الله فرَجَه ) و أن ولادته كانت في ليلة الجمعة الخامس عشر من شهر شعبان من العام 255 أو 256 هجرية ، في مدينة سامراء الواقعة في العراق ، و أنه ( عليه السَّلام ) ابن الإمام الحسن العسكري ( عليه السَّلام ) .
و لقد صرّح العديد من المؤرخين و المحَدِّثين السنة فضلاً عن علماء الشيعة و محدثيهم بولادته ( عليه السَّلام ) .

09/12/1999 - 08:32  القراءات: 171359  التعليقات: 4

رغم دلالة ظاهر بعض الأخبار على وجود الزوجة و الأولاد للإمام المهدي المنتظر ( عجَّل الله فرَجَه ) إلا أنه لدى التحقيق و الرجوع إلى المصادر المعتبرة يتضح أن هذا الموضوع ليس ثابتاً بل هو موضع شك و ريب ، فإن بعض العلماء من أمثال المفيد ، و الطبرسي ، لم يرتضوا ذلك ، إذ ليست هناك أدلة صريحة تستحق الاستناد إليها و الاعتماد عليها في إثبات الزوجة و الذرية للإمام المهدي المنتظر ( عليه السَّلام ).

الصفحات

اشترك ب RSS - الغيبة