إن من يهدي أعمالاً صالحة للموتى أو الأحياء سيؤجر بكل تأكيد، بل يظهر من مراجعة الأحاديث أن الأجر الأول و الثواب الأعظم يكون لمن باشر العمل كمن ينوب في الحج و العمرة و غيرها من الأعمال عن غيره، ثم يكون الثواب في الدرجة الثانية للمنوب عنه أو للمُهدى له.