نعم القرآن الكريم ساوى بين الذكر و الانثى و الرجال و النساء من حيث المنزلة الانسانية و المكانة الاجتماعية و من حيث الحقوق و المسؤوليات العامة، فأكرم الانثى و رفع من شأنها و احترمها بعد أن كانت مهانة لا يحسب لها أي حساب، و جعلها بموازاة الرجل بعد أن كانت مهدورة الكرامة، و ها نذكر بعض الآيات التي تبين مساواة الذكر و الانثى: