الشيخ صالح الكرباسي
المعرفة المعتبرة و المعترف بها اسلامياً لدى علماء الكلام في مجال العقيدة و التي يجب الأخذ بها هي تلك المعرفة القائمة على الأسس التالية : 1. أن تكون المعرفة الحاصلة قطعية بحيث يمكن الجزم بها ، أما المعارف الظنية أو الوهمية أو الشكية فلا اعتبار لها .
من أدعية الإمام علي بن الحسين السجاد زين العابدين ( عليه السَّلام ) :" بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِالْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ لِبَاساً ، وَ النَّوْمَ سُبَاتاً ، وَ جَعَلَ النَّهَارَ نُشُوراً ، لَكَ الْحَمْدُ أَنْ بَعَثْتَنِي مِنْ مَرْقَدِي ، وَ لَوْ شِئْتَ جَعَلْتَهُ سَرْمَداً ، حَمْداً دَائِماً لَا يَنْقَطِعُ أَبَداً ، وَ لَا يُحْصِي لَهُ الْخَلَائِقُ عَدَداً .