الإجتهاد في مقابل النص

07/02/2018 - 17:00  القراءات: 8066  التعليقات: 0

وليس معنى التجديد الديني أن يكون حركة علمية وفكرية تستمد شرعيتها من الفهم البشري بعيداً عن النصوص؛ ولو أدى ذلك إلى مخالفتها القطعية، أو الخروج عليها، أو تأويلها بما لا يناسب مفهومها، أو قراءة النصوص الدينية بعيداً عن دلالات الألفاظ، والظهور اللفظي مما يعطي فهماً مغايراً لمفاهيم النصوص ومنطوقها.

اشترك ب RSS - الإجتهاد في مقابل النص