الواجبات و الفرائض

مواضيع في حقل الواجبات و الفرائض

Displaying 61 - 80 of 172
13/07/2017 - 22:00  القراءات: 38051  التعليقات: 0

غسل الجمعة أو غسل يوم الجمعة 1 من الأغسال المستحبة المؤكدة جداً، بل ذهب جماعة من الفقهاء و المحدثين منهم الكليني و الصدوق و الشيخ البهائى رحمهم اللّه الى وجوب غسل‏ الجمعة على ما نقل عنهم لظاهر كثير من الاخبار، لكن المشهور بين الفقهاء هو استحبابه، و الوجوب المذكور في تلك الاخبار يراد منه تأكد الاستحباب

09/07/2017 - 22:00  القراءات: 18785  التعليقات: 0

زكاة الأبدان حسب ما هو مذكور في الأحاديث الشريفة هي الصيام ، فقد رُوِيَ عن الامام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام عَنْ آبَائِهِ عليهم السلام‏ أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه و آله قَالَ لِأَصْحَابِهِ: "أَ لَا أُخْبِرُكُمْ بِشَيْ‏ءٍ إِنْ أَنْتُمْ فَعَلْتُمُوهُ تَبَاعَدَ الشَّيْطَانُ مِنْكُمْ كَمَا تَبَاعَدَ الْمَشْرِقُ مِنَ الْمَغْرِبِ" ؟

29/06/2017 - 22:00  القراءات: 52762  التعليقات: 2

الأغسال الواجبة هي أغسال تجب على الإنسان لو حصلت موجباتها، و هي سبعة:

16/02/2017 - 22:00  القراءات: 23846  التعليقات: 0

الصدقة على نوعين ، صدقة واجبة ، و أخرى مستحبة .

12/02/2017 - 22:00  القراءات: 8357  التعليقات: 0

ورد التأكيد على تجنُّب الاسراف في استهلاك الماء في الوضوء و الغسل في الاحاديث الشريفة، و لقد بيَّنت الاحاديث التقدير الشرعي لإستهلاك ماء الوضوء و الغسل حتى يتم العمل وفق هذا التقدير.
فقد رُوِيَ عَنْ الامام علي عليه السلام أنهُ قَالَ:

02/02/2017 - 22:00  القراءات: 14884  التعليقات: 0

لا شك في أن الاسراف حرام في الشريعة الإسلامية سواءً كان في الانفاق و الصرف، أو كان في الوضوء و الغُسل ...

10/08/2016 - 21:00  القراءات: 12734  التعليقات: 0

المقصود بالخشوع الذي حثَّ عليه القرآن الكريم و دعت اليه الأحاديث الشريفة هو الانقطاع إلى الله عَزَّ و جَلَّ و التوجه القلبي اليه حال الصلاة، مضافاً إلى الخضوع التام المستولي على البصر خاصةً و على كافة أعضاء الأعضاء و الجوارح بصورة عامة.

23/07/2016 - 21:57  القراءات: 8785  التعليقات: 0

الاستطاعة البذلية هي الاستطاعة الحاصلة لغير المستطيع مالياً ببذل غيره له المال الذي يفي بتكاليف الحج، و هناك نقاط مهمة نُشير لها:

22/07/2016 - 21:49  القراءات: 8776  التعليقات: 0

 لا يجب الحج على الصبي و الصبيّة و إن كانا مراهِقَين 1 حتى لو توفّرت لديهما جميع شروط الإستطاعة إلى الحج كالاستطاعة المالية

20/07/2016 - 21:45  القراءات: 7993  التعليقات: 0

لا يجب على الإنسان تحصيل الاستطاعة المالية1 بمضاعفة السعي و الاكتساب، و لا بتوفير المال بالتقشف في المعيشة، لكن لو اج

17/07/2016 - 21:39  القراءات: 12217  التعليقات: 0

الاستطاعة معناها توفّر كلّ ما به يصبح الإنسان قادراً على الذهاب إلى بيت الله الحرام و سائر المشاعر المقدسة، و ما بوجوده يتمكّن الإنسان من أداء مناسك الحج بصورة طبيعية و متعارفة، و ما بوجوده ترتفع حاجته و حاجات من يعولهم بصورة اعتيادية خلال فترة الذهاب و الإياب، و انعدام الموانع التي بوجودها يتعذّر عليه أداء فريضة الحج بصورة طبيعية.

12/06/2016 - 21:55  القراءات: 14792  التعليقات: 0

الواجب الكفائي: هو الفرض الواجب على جماعة من المكلفين و الذي لو أتى به أحدُ المكلّفين سقط  التكليف عن غيره من المكلفين، كتغسيل الميت المسلم و دفنه مثلاً، و يقابله الواجب العيني و هو الفرض الذي لا يسقط عن المكلف إلا إذا أتى به بنفسه كالصلوات الواجبة مثلاً.

25/05/2016 - 21:34  القراءات: 7358  التعليقات: 0

الاعتكاف مستحب في نفسه، و يجب بالنذر و القسم و العهد.
مساجد الاعتكاف هي المساجد الاربعة، لكن الكثير من فقهائنا قالوا بجواز الاعتكاف في المسجد الجامع في البلد، و افتوا بالاحتياط الاستحبابي بالاقتصار على المساجد الاربعة مع الامكان.

21/04/2016 - 21:45  القراءات: 10245  التعليقات: 0

إن من يهدي أعمالاً صالحة للموتى أو الأحياء سيؤجر بكل تأكيد، بل يظهر من مراجعة الأحاديث أن الأجر الأول و الثواب الأعظم يكون لمن باشر العمل كمن ينوب في الحج و العمرة و غيرها من الأعمال عن غيره، ثم يكون الثواب في الدرجة الثانية للمنوب عنه أو للمُهدى له.

09/04/2016 - 11:44  القراءات: 34825  التعليقات: 4

رُوِيَ عن الإمام الحسن بن علي العسكري (عليه السَّلام) أنَّهُ قال: "... فَأَمَّا مَنْ‏ كَانَ‏ مِنَ‏ الْفُقَهَاءِ صَائِناً لِنَفْسِهِ حَافِظاً لِدِينِهِ مُخَالِفاً عَلَى هَوَاهُ مُطِيعاً لِأَمْرِ مَوْلَاهُ فَلِلْعَوَامِّ أَنْ يُقَلِّدُوهُ، وَ ذَلِكَ لَا يَكُونُ إِلَّا بَعْضَ فُقَهَاءِ الشِّيعَةِ لَا كُلَّهُمْ.
ولتشخيص من تتوفر فيه الشروط المذكورة و من هو الأولى بالتقليد يمكنك الاستعانة بأهل الخبرة و الاختصاص من العلماء في الحوزتين العلميتين بالنجف الأشرف و قم المقدسة، حيث يوجد عدد من كبار المراجع و الفقهاء حفظهم الله.

12/09/2015 - 11:08  القراءات: 56687  التعليقات: 1

قال الله تعالى: ﴿ حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَىٰ وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ ﴾ 1 .
اختلفت آراء المفسرين و الفقهاء في تعيين الصلاة الوسطى من بين الصلوات الخمس فمنهم من قال إن الصلاة الوسطى هي صلاة الظهر لتوسطها بين صلاتين نهاريتين أي صلاة الفجر و صلاة العصر، و قيل إن الصلاة الوسطى هي صلاة العصر، لأنها بين صلاتين بالليل و صلاتين بالنهار.

17/08/2015 - 16:40  القراءات: 40668  التعليقات: 0

للحجاب أهمية كبرى من وجهة نظر الشريعة الإسلامية لما فيه من الآثار الايجابية الكبيرة، ولأنه يُعتبر حصناً منيعاً يصون المجتمع الإسلامي برجاله و نسائه من التأثيرات السلبية الخطيرة لظاهرة التبرج و السفور التي كانت رائجة في المجتمعات الجاهلية سابقاً، و المجتمعات الجاهلية بمظهرها المتحضر في هذا العصر، خاصة و أن هذه التأثيرات السلبية لا تقف عند هذا الحد بل هي بداية المنزلق الخطير و الهاوية الكبرى التي تلتهم الحضارات العظمى كما حصل ذلك لكثير من الحضارات السابقة.

30/05/2015 - 12:09  القراءات: 11670  التعليقات: 0

المقصود بالشَعر الرقيق أو القصير الذي يجب غسله في الاغسال و منها الجنابة هو الشعر النابت على الجسم اينما كان اذا كان متعارفا بحيث يُعد من الجسم فيجب غسله ، أما الشعر الطويل كشعر رأس المرأة و شعر اللحية الطويل فلا يجب غسله أثناء الغُسل، لكن يجب غسل البشرة التي تحت الشعر فلو وصل الماء الى البشرة و تبللت البشرة كفى و إن لم يتبلل قسما من الشعر الطويل البعيد عن البشرة، فالمرأة مثلا بامكانها أن تغتسل بدون تبليل القسم الاعظم من شعر رأسها.

07/05/2015 - 12:42  القراءات: 12301  التعليقات: 0

يجب غسل الظاهر من الجسم في الاغسال و كذلك في الاعضاء التي يجب غسلها في الوضوء.
و المقصود بالظاهر هو البشرة و الشعر النابت على البشرة ، و يستثنى منه الشعر الطويل جداً كشعر النساء فيجوز الاكتفاء بغسل البشرة التي تحت الشعر و شيئاً من أصول الشعر.

07/04/2015 - 12:48  القراءات: 14749  التعليقات: 0

حقيقة العبودية لله هي الطاعة و الالتزام بأمر الله و نهيه، و العبودية الحقيقية إنما تتحقق بترك المحرمات و العمل بالفرائض و الواجبات، و حتى لو لم يأت بأي مستحب و لم يُتعب نفسه بالنوافل و الادعية فهو من أعبد الناس، فقد رُوِيَ عَنْ أَبِي حَمْزَةَ، عَنْ الإمامِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عليه السلام أنهُ قَالَ: "مَنْ عَمِلَ بِمَا افْتَرَضَ اللَّهُ عَلَيْهِ فَهُوَ مِنْ أَعْبَدِ النَّاسِ‏"

Pages