28/07/2024 - 14:45  القراءات: 732  التعليقات: 0

تقام فی الحسینیات والمساجد فی أکثر نواحی البلاد، خصوصاً فی القری، مراسم "الشبیه"*  باعتبارها من التقالید القدیمة، وأحیاناً یکون لها أثر إیجابی فی نفوس الناس، فما هو حکم هذه المراسم؟

26/07/2024 - 10:59  القراءات: 682  التعليقات: 0

1 ـ الجبر الديني: يتمّ تصويره عن طريق جعل الفعل البشري محكوماً بإرادة إلهية تتحكّم به كيفما تشاء. 2 ـ الجبر الفلسفي: يتمّ تصويره عن طريق طرح مجموعة شبهات فلسفية تؤدّي إلى القول بالجبر. 3 ـ الجبر المادي: يتم تصويره عن طريق جعل الفعل البشري محكوماً بالعلل المادية من قبيل الوراثة والتعليم والعوامل المحيطيّة و ...

25/07/2024 - 12:02  القراءات: 851  التعليقات: 0

إذا كانت الموارد البشرية هي أهم الموارد على الإطلاق في تقدم أي أمة من الأمم، فإن عنصر الشباب هو الأهم من بين تلك الموارد، إذ بمقدار حركته وعنفوانه وتطلعه يحسب عمر الأمة، فإما أن تكون شابة  ناهضة، أو هرمة تنتظر لحظة الأفول.

24/07/2024 - 11:00  القراءات: 978  التعليقات: 0

صلاة تُصلى قربة إلى الله عَزَّ و جَلَّ لطلب الاستغناء عن الناس مالياً  و دفع الفقر، و هذه الصلاة ذكرها العلامة الطبرسي في كتابه " مكارم الأخلاق "، و هي كالتالي : ...

  • الامام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام)
24/07/2024 - 02:56  القراءات: 730  التعليقات: 0

عَنْ عَمْرِو بْنِ خَالِد أنهُ قالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ 1 عليه السلام يَقُولُ‏ : " صَدَقَةُ النَّهَارِ تُمِيتُ الْخَطِيئَةَ كَمَا يُمِيتُ الْمَاءُ الْمِلْحَ ، وَ صَدَقَةُ اللَّيْلِ تُطْفِئُ غَضَبَ الرَّبِّ ".

  • 1. أي الإمام جعفر بن محمد الصَّادق (عليه السَّلام) ، سادس أئمة أهل البيت (عليهم السلام) .
23/07/2024 - 07:43  القراءات: 795  التعليقات: 0

في منهاج السيد محسن الحكيم قال: "وكذا يحرم الطين عدا اليسير من تربة الحسين (عليه السلام) للاستشفاء الذي لا يتجاوز قدر الحمصة" وعلق السيد الشهيد الصدر بهذه التعليقة" الأحوط أن يكون الاستشفاء بوضع التربة الشريفة في ماء ثم شرب ذلك الماء".

ما هو دليل السيد الشهيد على هذا الشرط مع أنه ليس له ذكر في النصوص؟

23/07/2024 - 03:15  القراءات: 756  التعليقات: 0

تؤكد الروايات عن الرسول(ص) وآل بيته(ع) على حصول فساد كبير وانحراف خطير مع اقتراب الزمان من آخره، وقرب ظهور الإمام المهدي(عج).‏ ففي الحديث عن رسول الله(ص):"كيف بكم إذا فسدت نساؤكم، وفسق شبابكم، ولم تأمروا بالمعروف، ولم تنهوا عن المنكر.‏..

22/07/2024 - 10:57  القراءات: 726  التعليقات: 0

ذهب المذهب الجبري إلى أنّ الإنسان مجبور في جميع أفعاله ، وهو كالريشة في مهب الريح، أو كالخشبة بين يدي الأمواج ، وأنّ نسبة الأفعال إلى الإنسان مجازية كما تنسب إلى النباتات والجمادات ، فيقال: أثمرت الشجرة، وجرى الماء، وتحرّك الحجر، وطلعت الشمس وما شابه ذلك

21/07/2024 - 13:36  القراءات: 717  التعليقات: 0

قال تعالى:﴿ وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ ... 1. هذا التعبير یدلّ من جهة على أنّ المشرکین لم یکونوا منکرین لتوحید الخالق مطلقاً، ولم یکونوا یستطیعون ادّعاء کون الأصنام خالقة، إنّما کانوا معتقدین بالشرک فی عبادة الأصنام وشفاعتها فقط، ومن جهة اُخرى یدلّ على کون التوحید فطریّاً وأنّ هذا النور کامن فی طینة وطبیعة کلّ البشر.

20/07/2024 - 20:56  القراءات: 1514  التعليقات: 0

إنّ الانسان مخلوق غريب الأطوار، معقَّد التركيب في تكوينه وفي طبيعته وفي نفسيّته وفي عقله، بل في شخصية كلّ فرد من أفراده، وقد اجتمعت فيه نوازع الفساد من جهة، وبواعث الخير والصلاح من جهة أخرى. فمن جهة قد جُبل على العواطف والغرائز من حب النفس، والهوى، والاثرة، وإطاعة الشهوات.

19/07/2024 - 22:47  القراءات: 735  التعليقات: 0

وأخيرا، ظن الأمويون أنهم استطاعوا النيل من النبي الأعظم (صلى الله عليه وآله)، بمقتل سبطه الحسين (عليه السلام) وأصحابه وذريته، وحسبوا أن يدهم قد بسطت على هذه الأمة، وأنهم بقتل الحسين (عليه السلام) أصبحوا قادرين على فعل ما يشاؤون، دون أن يردعهم رادع، أو يمنعهم مانع، فرفعوا من مستوى نكايتهم بذرية رسول الله (صلى الله عليه وآله) وسبوا نساءهم، كما تسبى نساء الأعداء وتملك.

19/07/2024 - 21:57  القراءات: 703  التعليقات: 0

إن العيش في مجتمعات ذات قيم غريبة تفرض على المهاجرين اليها من أبناء المجتمعات الإسلامية مقاومة الإنصهار في بوتقة القيم الطارئة وحماية أنفسهم وأبنائهم من الذوبان التدريجي فيها ، مما يتحتم عليهم بذل جهود إضافية لتحصين أنفسهم وعوائلهم وأبنائهم من اَثارها المدمرة.

18/07/2024 - 13:17  القراءات: 668  التعليقات: 0

في سنة 1962م أصدر الناقد والأديب الإيراني جلال آل أحمد (1923-1969م)، كتابا لافتا في عنوانه، ناحتا به مصطلحا حديثا ومثيرا، سرعان ما أخذ طريقه إلى المجال التداولي في الأدب الفارسي أولا، ثم في الأدب العربي تاليا، وبقي هذا المصطلح يتواتر ويتردد إلى اليوم، نتيجة لبلاغته البيانية من جهة، وطبيعته النقدية من جهة أخرى، والعنوان هو (الابتلاء بالتغرب).

17/07/2024 - 13:15  القراءات: 928  التعليقات: 0

قَالَ الْإِمَامُ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الْبَاقِرُ عليه السلام : دَخَلَ مُحَمَّدُ بْنُ [عَلِيِّ بْنِ‏] مُسْلِمِ بْنِ شِهَابٍ الزُّهْرِيُّ عَلَى عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ زَيْنِ الْعَابِدِينَ عليه السلام وَ هُوَ كَئِيبٌ حَزِينٌ .

فَقَالَ لَهُ زَيْنُ الْعَابِدِينَ عليه السلام : " مَا بَالُكَ مَهْمُوماً مَغْمُوماً " ؟

16/07/2024 - 01:05  القراءات: 941  التعليقات: 0

وقد حاول الإمام الحسين (عليه السلام) واستطاع أن يُشعر الاُمّة باستمرار أنّه يتحرّك وهو يعلم أنّه مقتول، يتحرّك وهو يعلم أنّه يستشهد: في المدينة قال للمحتجّين عليه بأنّه سوف يقتل. في مكّة وقف خطيباً يودّع بيت الله الحرام وقال بأنّه سوف يقتل؛ لكي يجعل الاُمّة تعيش هذه الاُسطورة، اُسطورة أنّ شخصاً يتقدّم نحو الموت وهو ثابت الجأش، قويُّ القلب، واضح اليقين في أنّ هذا الطريق يريده الله ورسوله (صلى الله عليه وآله).

15/07/2024 - 12:39  القراءات: 703  التعليقات: 0

ممّا لا شك فيه أنّ الثورة الحسينية أثمرت تغييرات مهمّة وأساسيّة في مسيرة الأمّة الإسلامية في عصرها والعصور التي تلتها وإلى عصرنا هذا. وسيبقى تأثير هذه الثورة مستمراً مع مرور الأيام طالما أنّ الأسباب التي ثار من أجلها الإمام عليه السلام والأهداف التي كان يسعى لتحقيقها لا زالت قائمة لم تتغيّر.

15/07/2024 - 01:30  القراءات: 936  التعليقات: 0

رماه سنان أيضا بسهم فوقع السهم في نحره فسقط عليه السلام وجلس قاعدا فنزع السهم من نحره وقرن كفيه جميعا فكلما امتلأتا من دمائه خضب بهما رأسه ولحيته وهو يقول هكذا ألقى الله مخضبا بدمي مغصوبا على حقي.

14/07/2024 - 13:16  القراءات: 804  التعليقات: 0

الطامة هي الكارثة و المصيبة و الداهية ، أي الأمر المُنكَر العظيم ، و الطامة الكبرى هي الكارثة الكبرى و المصيبة العظمى التي تصيب الإنسان .

11/07/2024 - 11:29  القراءات: 618  التعليقات: 0

الإسلام ليس منهج اعتقاد وايمان وشعور في القلب فحسب ، بل هو منهج حياة إنسانية واقعية ، يتحول فيها الاعتقاد والايمان إلىٰ ممارسة سلوكية في جميع جوانب الحياة لتقوم العلاقات علىٰ التراحم والتكافل والتناصح ، فتكون الأمانة والسماحة والمودة والاحسان والعدل والنخوة هي القاعدة الأساسية التي تنبثق منها العلاقات الاجتماعية .

10/07/2024 - 18:12  القراءات: 805  التعليقات: 0

إذا سبَّك شخص من غير حق. إذا سدّ عليك الطريق وأنت تقود سيارتك أو دراجتك. إذا تصرَّف جارك بطريقة أزعجتك. إذا سافر أخوك ولم يخبرك قبل ذلك واعتبرتها إساءةً لك. إذا أهدى زميلك في العمل هدية لأحد الزملاء بمناسبة عيد ميلاده، ولكنه تجاهلك في عيد ميلادك. إذا ... إذا ... ماذا نفعل؟

Pages

Subscribe to مركز الإشعاع الإسلامي RSS