مركز الإشعاع الإسلامي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
العمليات التجميلة ليست محرمة ما لم تتضمن أموراً محرمة كإنكشاف أمام الرجل غير المحرم ، أو اللمس المُحرَّم ، و لو أجريت العملية من قبل طبيبة متخصصة _ في ما عدا العورة _ كانت العملية جائزة بالنسبة الى النساء ، و بالنسبة الى الرجال فيمكنهم أيضاً الخضوع للعمليات التجميلية التي يجريها عليهم الطبيب في ما عدا العورة .

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
راتب المرأة ملكها ، و يحق لها التصرف فيه حسب ما تراه ، و لا يجوز لزوجها أخذه منها إلا برضاها .

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
لا يجوز التفرج على الأفلام الخليعة المثيرة للشهوة ، كما يحرم الاستمناء ، و عدم فعل الفاحشة لا يُحلل ما تقوم به ، و عليك بتقوى الله و الحذر من معصيته و مخالفته .
لمزيد من التفصيل راجع إجابتنا السابقة من خلال الوصلة التالية :
http://www.islam4u.com/almojib_show.php?rid=528

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
يجوز لك أن تصلي الظهر فرادى و العصر جماعة ، لكن انتظار الجماعة أفضل و أكثر ثواباً .

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
لقد منَّ الله عليك إذ أنقذك من الذنب و المعصية ، فاشكري الله على ما منَّ عليك ، و ما عليك سوى التوبة و العزم على عدم العود الى معصية الله ، و الله عفو غفور .
و لمزيد من التفصيل حول العادة السرية و مضارها يمكنك مراجعة إجابتنا السابقة من خلال الوصلة التالية :
http://www.islam4u.com/almojib_show.php?rid=528

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
ليس عليه شيء حتى يتذكر ما نذره .

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : لا يجوز لك الإفطار قبل الغروب الشرعي حسب ما يفتي به فقهاء مذهب أهل البيت ( عليهم السلام ) ، و لا يجوز له إجبارك على ذلك ، و كذلك الحكم بالنسبة الى إفطار يوم العيد ، و الدين لا يقوم بالإكراه بل يقوم بالقناعة و الدليل و البرهان ، قال الله عز و جل : { لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي } ، كما لا علاقة لما يقوله زوجك ـ من إتباع الزوجة لزوجها ـ بهذا الموضوع ، حيث أن الزوجة تتبع زوجها في أمور كالإقامة في البلد الذي يختاره الزوج لا في كل أمورها ، فالمرأة حرة في عقيدتها و خصوصيات حياتها ضمن الأطر الشرعية المقررة في الفقه الإسلامي كل حسب مذهبه و تقلي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
بالنسبة لسؤالك الأول يمكنك مراجعة إجابتنا السابقة و التي عنوانها : ما هي الحكمة في تعدد زوجات النبي محمد ( صلَّى الله عليه و آله ) ؟ من خلال الوصلة التالية :
http://www.islam4u.com/almojib_show.php?rid=463
و بالنسبة الى سؤالك الثاني يمكنك مراجعة إجابتنا السابقة أيضاً بهذا الخصوص و التي عنوانها : هل صحيح أن الخليفة عمر بن الخطاب قد تزوج من أم كلثوم بنت الإمام علي ( عليه السَّلام ) ؟ من خلال الوصلة التالية :

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
يستحب إزالة الشعر الزائد عن البدن ، وَ رُوِيَ عَنْ مُعَمَّرِ بْنِ خَلَّادٍ أنه قَالَ: سَمِعْتُ عَلِيَّ بْنَ مُوسَى الرِّضَا ( عليه السلام ) يَقُولُ : ثَلَاثٌ مِنْ سُنَنِ الْمُرْسَلِينَ : الْعِطْرُ ، وَ أَخْذُ الشَّعْرِ ، وَ كَثْرَةُ الطَّرُوقَةِ ، ( الكافي : 5 / 320 ) .
و رُوِيَ أيضاً : مِنْ أَخْلَاقِ الْأَنْبِيَاءِ التَّنَظُّفُ وَ التَّطَيُّبُ وَ حَلْقُ الشَّعْرِ وَ كَثْرَةُ الطَّرُوقَةِ ، ( الكافي : 5 / 567 ) .

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
رَوَى الإمام جعفر بن محمد الصادق ( عليه السلام ) عن النبي المصطفى ( صلى الله عليه و آله ) أنه قال : قَالَتِ الْحَوَارِيُّونَ لِعِيسَى يَا رُوحَ اللَّهِ مَنْ نُجَالِسُ ؟
قَالَ : مَنْ يُذَكِّرُكُمُ اللَّهَ رُؤْيَتُهُ ، وَ يَزِيدُ فِي عِلْمِكُمْ مَنْطِقُهُ ، وَ يُرَغِّبُكُمْ فِي الْآخِرَةِ عَمَلُهُ .
و العلماء الفقهاء المراجع ( حفظهم الله ) هم من مصاديق هذا الحديث الشريف حيث أنهم يذكروننا بالله و يرغبوننا في إطاعته ، فهم من آيات الله .