05/11/2004 - 19:10  القراءات: 12059  التعليقات: 0

شَاْذَرْوَان : بفتح الذال و تسكين الراء ، و هو ما تُرك من عرض أساس الكعبة المُشرفة خارجاً ويُسمى تأزريراً لأنه كالإزار ، والظاهر أنه مأخوذ من كلمة شَوْذر الفارسية ومعناها الإزار .
و الشاذروان هو مساحة مائلة ملاصقة لأسفل الكعبة و محيطة بها من جوانبها الثلاثة عدا جانب حجر إسماعيل ، أما الشاذروان في الجانب المقابل لحجر إسماعيل فهو كدرجة واحدة مسطحة .

05/11/2004 - 18:58  القراءات: 5829  التعليقات: 0

يجوز ذلك إذا توقف العلاج على الإخبار ، و كان العلاج ضرورياً .

05/11/2004 - 18:51  القراءات: 6148  التعليقات: 0

رأي المشهور هو عدم جواز تقليد المجتهد الميت إبتداً ، و معنى إبتداً هو البدأ بتقليده حال موت الفقيه ، أما لو كان المُقلِد ممن قلَّد ذلك الفقيه حال حياته ففي البقاء على تقليده و عدمه تفصيل لا بد من الرجوع في ذلك الى الفقيه الحي الجامع لشروط التقليد .

05/11/2004 - 18:38  القراءات: 11592  التعليقات: 0

تُسمَّى السُور القرآنية الأربعة التالية بالقلاقل الأربعة ، و هي :
1. سورة الكافرون ، و رقمها حسب ترتيب المُصحف الشريف هو : ( 109 ) .
2. سورة الإخلاص ، و رقمها حسب ترتيب المُصحف الشريف هو : ( 112 ) .
3. سورة الفلق ، و رقمها حسب ترتيب المُصحف الشريف هو : ( 113 ) .
4. سورة الناس ، و رقمها حسب ترتيب المُصحف الشريف هو : ( 114 ) .
أما سببُ تسميتها بالقلاقل الأربعة فيعود إلى أن هذه السُور تبتدأ بكلمة " قل " .

05/11/2004 - 18:30  القراءات: 9327  التعليقات: 0

السلام عليك و رحمة الله و بركاته و تقبل الله أعمالك .
يمكنك الإطلاع على إجابتنا التفصيلة في هذا الموضوع من خلال الوصلة التالية :
http://www.islam4u.com/almojib_show.php?rid=580

05/11/2004 - 18:25  القراءات: 12807  التعليقات: 0

حضرة الأخ الكريم محمود جابر ، السلام عليك و رحمة الله و بركاته ، و بعد : أخي الكريم : نحن نتشرف بالتعرف عليك و على أمثالك من الذين وفقهم الله تعالى للتعرّف على مذهب آل بيت رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) ، و نُبارك لك تمسكك بالعترة الطاهرة الذين أوصى بهم الرسول ( صلى الله عليه و آله ) ، فقد جاء في صحيح مسلم عن زيد بن أرقم أنه قال : قام رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) يوماً فينا خطيباً بماء يدعى خُماً بين مكة و المدينة ، فحمد الله تعالى و أثنى عليه ، و وعظ و ذكَّر ، ثم قال : " أما بعد ، ألا أيها الناس ، فإنّما أنا بشر يوشك أن يأتي رسول ربي فأجيب ، و أنا تارك فيكم ثقلين ، أولهما كتاب ال

04/11/2004 - 19:58  القراءات: 36129  التعليقات: 4

المعذور شرعاً من غسل الجنابة ـ لعدم وجود الماء ، أو للخوف من الضرر بصحته لو استعمل الماء و أغتسل مثلاً ـ يجب عليه التيمم بدلاً عن الغُسل ، و هذا التيمم يُغني عن الوضوء ما لم يُحدث ، و لو أحدث ـ أي نقض الوضوء بالنوم أو ما شابه ذلك ـ فعليه أن يتوضأ فقط و لا ينتقض غسله ما دام عذره باقياً ، و إن كان معذوراً من استعمال الماء فعليه أن يتيمم بدلاً عن الوضوء لصلواته حتى يرتفع العذر .

04/11/2004 - 19:55  القراءات: 6361  التعليقات: 0

ما يُستفاد من القرآن الكريم و تُصرح به الآيات الكريمة هو أن الله عَزَّ و جَلَّ قد أتمَّ الحُجة على الأمم و الشعوب بإرسال الرسل و الأنبياء إليهم ، و لم يدع أمةً إلا و بعث إليهم من يُرشدهم و يهديهم سواء السبيل .

قال الله جَلَّ جَلالُه مُخاطباً رسوله الكريم محمد ( صلى الله عليه و آله ) : { إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَإِن مِّنْ أُمَّةٍ إِلَّا خلَا فِيهَا نَذِيرٌ } [1] .

04/11/2004 - 19:48  القراءات: 23709  التعليقات: 0

نعم للإمام علي بن الحسين ( عليه السَّلام ) ولد يُسمى بعمر الأشرف ، و له أولاد و ذرية ، و قد رَوَى الشيخ المُفيد في كتابه المُسمى بالإرشاد قائلاً : و ولد علي بن الحسين ( عليه السَّلام ) خمسة عشر ولدا محمد المكنى أبا جعفر الباقر ( عليه السَّلام ) أمه أم عبد الله بنت الحسن بن علي بن أبي طالب ( عليه السَّلام ) ، و عبد الله و الحسن و الحسين أمهم أم ولد ، و زيد و عمر لأم ولد ، و الحسين الأصغر و عبد الرحمن و سليمان لأم ولد ، و علي و كان أصغر ولد علي بن الحسين و خديجة أمهما أم ولد ، و محمد الأصغر أمه أم ولد ، و فاطمة و عليه و أم كلثوم أمهن أم ولد [1] .

04/11/2004 - 19:43  القراءات: 14423  التعليقات: 0

قال العلامة المُحقق الدكتور الشيخ عبد الهادي الفضلي ( حفظه الله ) في كتابه التقليد : . . . ان التقليد الشرعي هو التقليد العرفي المتمثل برجوع غير العالم إلى العالم ، مع فارق أن التقليد الشرعي يلتمس فيه الحجة لما يترتب عليها من تنجيز وتعذير .
واعني بهذا أن العامي عندما يثبت لديه أن هذا الفقيه العالم بالأحكام الشرعية قد توفرت فيه الشروط التي تصحح الرجوع إليه واخذ الأحكام الشرعية منه ، وان فتواه حجة تنجز التكليف في حقه ، أي تجعله جاهز للامتثال ، وتعطيه المجال للاعتذار أمام اللّه تعالى عند عدم إصابة الفتوى للواقع المطلوب ، فانه يرجع إليه وبتاثير من هذه المشروعية التي آمن بها .

04/11/2004 - 19:29  القراءات: 12508  التعليقات: 2

نشكرك أيها الكريم على ملاحظتك القيمة و نخبرك بأنه تم تصحيح الخطأ و شكراً لك و جزاك الله خيراً .

04/11/2004 - 19:26  القراءات: 7699  التعليقات: 0

للحصول على ما أردت يمكنك مراجعة الكتب التالية :
1. أصل الشيعة وأصولها ، من خلال الوصلة التالية :
http://www.islam4u.com/maktabah_list.php
2. حقيقة التشيّع و نشأته ، من خلال الوصلة التالية :
http://www.aqaed.com/shialib/books/all/tashaieua/index.html
3. حقيقة الشيعة الإثنى عشرية : من خلال الوصلة التالية :

04/11/2004 - 19:24  القراءات: 6026  التعليقات: 0

نأسف على عدم توفر أي معلومات عن هذه الكتب لدينا في الحال الحاضر .

04/11/2004 - 19:22  القراءات: 7493  التعليقات: 0

نشكرك أيها الأخ الكريم على ملاحظتك القيمة و قد تم إصلاح الخطأ و شكراًُ لك و جزاك الله خير الجزاء .

04/11/2004 - 19:19  القراءات: 10492  التعليقات: 0

ننصحك بقراءة إجابتنا المفصلة حول العادة السرية و أضرارها و كيفية معالجتها من خلال الوصلة التالية : http://www.islam4u.com/almojib_show.php?rid=528

04/11/2004 - 19:06  القراءات: 13236  التعليقات: 2

نعم الإشهاد على الطلاق لازم و شرط في تحقق الطلاق لدى أتباع مدرسة أهل البيت ( عليهم السلام ) و ذلك لقول الله تعالى : { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاء فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِن بُيُوتِهِنَّ وَلَا يَخْرُجْنَ إِلَّا أَن يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا { الطلاق / 1 } فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فَارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَأ

04/11/2004 - 18:46  القراءات: 7059  التعليقات: 0

نعم يمكنك الإشتراك و هو بسيط جداً و يتمُّ تلقائياً لو أضفت عنوانك الالكتروني لقائمتنا البريدية ، عبر المكان المُخصص لذلك أسفل يمين صفحة الموقع في خانة :
أضف بريدك لقائمتنا البريدية .

04/11/2004 - 18:43  القراءات: 26762  التعليقات: 1

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، وبعد : نقدر فيك هذه النفس الطيبة و ندعوك لمطالعة الكتب التالية التي اخترناها لك ، و هي :
1. الأخلاق عند الإمام الصادق ( عليه السَّلام ) للعلامة الشيخ محمد أمين زين الدين ، و يمكن مطالعة الكتاب عبر الوصلة التالية :
http://www.ahlolbayt.net/books/aklaak/f.htm
2. أخلاق النبي ( صلى الله عليه و آله ) للسيد سامي خضرة ، و يمكن مطالعة الكتاب عبر الوصلة التالية :

04/11/2004 - 18:40  القراءات: 10859  التعليقات: 0

نعم يجوز الإحرام بالنذر من قرن المنازل و بدون النذر لمن مرَّ به لكونه من المواقيت ، و من أراد الوقوف على آراء المراجع الكرام بالتفصيل فلابد من مراجعة كتبهم الفقهية .

لمزيد من المعلومات يمكنكم مراجعة الروابط التالية:

04/11/2004 - 18:40  القراءات: 15713  التعليقات: 0

رُويَ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمَّارٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ جعفر بن محمد الصادق ( عليه السَّلام ) أَنهُ قَالَ : " الْمُعْتَمِرُ يَعْتَمِرُ فِي أَيِّ شُهُورِ السَّنَةِ شَاءَ ، وَ أَفْضَلُ الْعُمْرَةِ عُمْرَةُ

Pages

Subscribe to مركز الإشعاع الإسلامي RSS