كان عمرو بن الجموح رجلا أعرج فلما كان يوم أحد و كان له بنون أربعة يشهدون مع النبي ( صلى الله عليه و آله ) المشاهد أمثال الأسد أراد قومه أن يحبسوه، و قالوا: أنت رجل أعرج و لا حرج عليك، و قد ذهب بنوك مع النبي ( صلى الله عليه و آله ).
قال: بخ، يذهبون إلى الجنة و أجلس أنا عندكم!