14/02/2025 - 02:17  القراءات: 94  التعليقات: 0

هنالك سنن إلهية تجري على أساسها حياة المجتمعات كالسنن الإلهية التي تتقلب فيها حياة الأفراد . ومن أبرز هذه السنن انتصار الحق ودحر الباطل . ﴿ وَقُلْ جَاء الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا

14/02/2025 - 02:01  القراءات: 88  التعليقات: 0

من الواضح أنّ َمن كان منتظراً لمجيء مَن يعتقد أنّه المصلح الحقيقي ، ويشتاق إليه ، ويسعى لجعل نفسه من الأفراد الذين يخدمونه ، فقهراً يكون من العاملين بالوظائف الشرعيّة.

14/02/2025 - 00:54  القراءات: 100  التعليقات: 0

ممّا زاد قناعتي بأنّ الشيعة الإمامية هي الفرقة الناجية هو: أنّ عقائدهم سمحة وسهلة القبول لكلّ ذي عقل حكيم وذوق سليم، ونجد عندهم لكلّ مسأله من المسائل ولكلّ عقيدة من العقائد تفسيراً شافياً كافياً لأحد أئمة أهل البيت (عليهم السلام).

13/02/2025 - 17:09  القراءات: 85  التعليقات: 0

عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه و آله أَنَّهُ قَالَ : " مَا مِنْ عَبْدٍ يَصُومُ فَيَقُولُ عِنْدَ إِفْطَارِهِ يَا عَظِيمُ يَا عَظِيمُ أَنْتَ إِلَهِي لَا إِلَهَ لِي غَيْرُكَ ، اغْفِرْ لِيَ الذَّنْبَ الْعَظِيمَ إِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذَّنْبَ الْعَظِيمَ إِلَّا الْعَظِيمُ ، إِلَّا خَرَجَ مِنْ ذُنُوبِهِ كَيَوْمَ‏ وَلَدَتْهُ‏ أُمُّهُ‏ ".

13/02/2025 - 00:42  القراءات: 73  التعليقات: 0

أنا شيعي وأحب آل البيت (ع)، ولكن عندي هواجس حول الإمام الحجة (ع) ومنها: أنه ما الفائدة في الدعاء له بالفرج، وهل أنه يستجاب؟ ولماذا نسأل أن يبدل الله تعالى خوفه أمنا؟ ولماذا نقف كلما ذكرنا الإمام (ع)، ونضع أيدينا على رؤوسنا؟..

12/02/2025 - 23:30  القراءات: 71  التعليقات: 0

عن صفوان بن عمرو، عن عبد الرحمان بن جبير، عن كثير بن مرّة، عن عبد اللّه بن عمرو، قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله: «يخرج المهديّ على رأسه غمامة، فيها مناد ينادي: هذا المهديّ خليفة اللّه فاتّبعوه».

12/02/2025 - 15:44  القراءات: 88  التعليقات: 0

لم أكن أتصور بأنني سأجد هذا الزخم الهائل من الأحاديث والآيات التي تؤيد وتدعم دعوى الشيعة. فبعد حواري مع ابن عمي ، والذي أخذ منحى آخر معي متوخيا الحذر بعد أن علمت بظلامة الزهراء (ع) ... أعطاني ثلاثة كتب قرأتها ، كان الأول لدكتور أعلن ولاءه لأئمة أهل البيت (ع) بعد أن كان من علماء أهل السنة والجماعة

11/02/2025 - 23:45  القراءات: 135  التعليقات: 0

في ليلة النصف من شعبان من عام ( 255 ) للهجرة وفي مدينة سامراء عاصمة الخلافة في عهد المعتصم العباسي وَلد الإمام الحجة (ع) . وكان لولادته شواهد دلت على ما قدّر الله لهذا المولود السعيد من أثر على حياة البشرية .

11/02/2025 - 02:41  القراءات: 239  التعليقات: 0

التقليد: هو العمل مطابقاً لفتوى الفقيه الجامع للشرائط وإن لم تستند اليها حين العمل، فتفعل ما انتهى رأيه الى فعله، وتترك ما انتهى رأيه الى تركه، من دون تمحيص منك، فكأنك وضعت عملك في رقبته كالقلادة، محمّلاً إياه مسؤولية عملك أمام الله.

10/02/2025 - 00:42  القراءات: 209  التعليقات: 0

التفويض في الاصطلاح العقائدي يعني إنّ اللّه تعالى فوّض أفعال العباد إليهم وتركهم لحالهم يفعلون على وجه الاستقلال التام دون أن يكون له تعالى سلطان على أفعالهم.

 

09/02/2025 - 03:43  القراءات: 232  التعليقات: 0

هناك قراءتان في العلاقة بين التراث والنهضة، تطرحهما أدبيات النخب العربية والإسلامية. قراءة تقطع بين التراث والنهضة، وتفكك العلاقة بينهما، على خلفية التجاوز أو الاستحالة أو التباين والتصادم. وقراءة تربط بين التراث والنهضة، وتركب العلاقة بينهما، على خلفية التواصل والانتظام، وعدم الاستحالة والتباين.

09/02/2025 - 00:01  القراءات: 220  التعليقات: 0

هل استحباب التختُّم بالعقيق ثابت؟ وهل الاستحباب لو ثبت يعُمُّ المرأة أو يخصُّ الرجل؟

08/02/2025 - 00:07  القراءات: 293  التعليقات: 0

يعتقد اليهود (وتتجلّى هذه العقيدة في الحركة الصهيونية) أنّ الله خلق نوعين من المخلوقات هما: البشر والحيوان. أما البشر فهم بنو اسرائيل - اليهود. وأما الحيوان فينقسم الى قسمين: مَنْ يمشي على رجلين، وهم سائر من يطلقون على أنفسهم إسم البشر بينما هم حيوانات بشرية، والقسم الثاني هو الحيوانات التي تمشي على أربع...

07/02/2025 - 11:53  القراءات: 214  التعليقات: 0

نجد بوضوح من سیادة نظام موحّد لساحة الوجود کلّه، فالقوانین السائدة لهذا العالم فی أرضه وسمائه واحدة، والنظام الحاکم لذرّة واحدة هو ذاته یحکم المجموعة الشمسیّة والمنظومات الکبیرة، ولو اُتیحت لنا صورة مکبّرة لذرّة واحدة لحصّلنا على شکل المنظومة الشمسیّة، والعکس صحیح.

  • الامام محمد بن علي الباقر (عليه السلام)
07/02/2025 - 10:16  القراءات: 281  التعليقات: 0

عَنْ أَبِي بَصِيرٍ ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ 1 عليه السلام : قَالَ : قَالَ : " مَا انْتَصَرَ اللَّهُ مِنْ ظَالِمٍ إِلَّا بِظَالِمٍ ، وَ ذَلِكَ قَوْلُهُ عَزَّ وَ جَلَّ :﴿ وَكَذَٰلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضًا ... 2"

  • 1. أي الإمام محمد بن علي الباقر (عليه السَّلام) ، خامس أئمة أهل البيت (عليهم السلام) .
  • 2. القران الكريم: سورة الأنعام (6)، الآية: 129، الصفحة: 144.
06/02/2025 - 18:32  القراءات: 274  التعليقات: 0

﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ ... 1

المتأمل لهذه الآية القرآنية الشريفة لأول وهلة يقف على ثلاثة أمور:

05/02/2025 - 12:38  القراءات: 315  التعليقات: 0

بعد صراع مرير بين جرهم، وخزاعه، وقريش آلت زعامه مكه(ام‏القرى) الى بطون قبيله قريش. وتتالف هذه القبيله من 25 بطنا اشرفها اطلاقا اولاد عبد مناف(بنو هاشم، بنو المطلب، بنو عبد شمس، بنو نوفل) فهم ساده بطون قريش فى الجاهليه بغير منازع، وهم الذين اخذوا العصم لقريش من ملوك الارض، فانساحت برحلتى الشتاء والصيف بامن وامان.

 

05/02/2025 - 10:40  القراءات: 269  التعليقات: 0

مواساة مصدر وَاسَى بمعنى عزَّى،  سلّى، شاطر في الأسى، و المُوَاسَاة هي التعزية و التخفيف من الخزن و المصاب. و كذلك تأتي مساواة بمعنى مساواة الغير مع النفس و إشراكه في المال الّذي يمتلكه الإنسان، واساه بماله، أو شاركه في ماله مواساة.

04/02/2025 - 00:50  القراءات: 283  التعليقات: 0

إختلفت الأقوال في مدفن السيدة زينب الكبرى عليها‌السلام ومحلّ قبرها ، إختلافاً عجيباً. ولكن قبل أن نَضَع هذه الأقوال على طاولة التشريح والمُناقشة نقول : أليس من أعجب الأعاجيب أن يختلف المؤرّخون في تاريخ وفاة السيدة زينب الكبرى ومكان دفنها ، مع الإنتباه إلى أنّها ثانية سيدة في أهل البيت النبوي المكرّم؟!

04/02/2025 - 00:09  القراءات: 282  التعليقات: 0

نؤمن على الاجمال بأنّ جميع الأنبياء والمرسلين على حق، كما نؤمن بعصمتهم وطهارتهم، وأمّا إنكار نبوتّهم، أو سبّهم، أو الاستهزاء بهم فهو من الكفر والزندقة؛ لاَنّ ذلك يستلزم إنكار نبينا الذي أخبر عنهم وصدّقهم.

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس