إن القرآن سنن وبصائر وهدى ورؤى ورحمة للكون والإنسان، فما من شيء يرتبط بالكون أو الإنسان إلا وجاء القرآن بسنة أو بصيرة تؤسس الكيفية المثلى للتعاطي السليم والتعامل الحسن معه، ومن أهم الأشياء التي أشبعها القرآن بحثاً وتفصيلاً، هي التعامل مع الآخر الذي يكفر بآيات الله جملة وتفصيلاً، لكي تنجلي الرؤية واضحة ولا يكون لأحد مقال .