عَنْ أَبِي الرَّبِيعِ الشَّامِيِّ ، قَالَ : دَخَلْتُ عَلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ 1 ( عليه السَّلام ) وَ الْبَيْتُ غَاصٌّ بِأَهْلِهِ ، فِيهِ الْخُرَاسَانِيُّ ، وَ الشَّامِيُّ ، وَ مِنْ أَهْلِ الْآفَاقِ ، فَلَمْ أَجِدْ مَوْضِعاً أَقْعُدُ فِيهِ .
من أدعية الإمام علي بن الحسين السجاد زين العابدين ( عليه السَّلام )" بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِالْحَمْدُ لِلَّهِ وَ الْحَمْدُ حَقُّهُ كَمَا يَسْتَحِقُّهُ ، حَمْداً كَثِيراً ، وَ أَعُوذُ بِهِ مِنْ شَرِّ نَفْسِي ، إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلَّا ما رَحِمَ رَبِّي ، وَ أَعُوذُ بِهِ مِنْ شَرِّ الشَّيْطَانِ الَّذِي يَزِيدُنِي ذَنْباً إِلَى ذَنْبِي ، وَ أَحْتَرِزُ بِهِ مِنْ كُلِّ جَبَّارٍ فَاجِرٍ ، وَ سُلْطَانٍ جَائِرٍ ، وَ عَدُوٍّ قَاهِرٍ .