قَالَ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : " التَّوَدُّدُ نِصْفُ الدِّينِ " 1 .
قَالَ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : " جِهَادُ الْمَرْأَةِ حُسْنُ التَّبَعُّلِ لِزَوْجِهَا " 1 .
قَالَ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : " جِهَادُ الضُّعَفَاءِ الْحَجُّ " 1 .
لمزيد من المعلومات يمكنكم مراجعة الروابط التالية:
قَالَ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : " إِنَّمَا تَكُونُ الصَّنِيعَةُ إِلَى ذِي دِينٍ أَوْ ذِي حَسَبٍ " 1 .
قَالَ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : " أَبْلِغُونِي حَاجَةَ مَنْ لَا يَسْتَطِيعُ إِبْلَاغِي حَاجَتَهُ ، فَإِنَّهُ مَنْ أَبْلَغَ سُلْطَاناً حَاجَةَ مَنْ لَا يَسْتَطِيعُ إِبْلَاغَهَا ثَبَّتَ اللَّهُ قَدَمَيْهِ عَلَى الصِّرَاطِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ " 1 .
قَالَ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : " إِيَّاكُمْ وَ تَخَشُّعَ النِّفَاقِ ، وَ هُوَ أَنْ يُرَى الْجَسَدُ خَاشِعاً وَ الْقَلْبُ لَيْسَ بِخَاشِعٍ " 1 .
قَالَ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : " الزُّهْدُ فِي الدُّنْيَا : قَصْرُ الْأَمَلِ ، وَ شُكْرُ كُلِّ نِعْمَةٍ ، وَ الْوَرَعُ عَنْ كُلِّ مَا حَرَّمَ اللَّهُ " 1 .
قَالَ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : " مَنْ أَرْضَى سُلْطَاناً بِمَا يُسْخِطُ اللَّهَ خَرَجَ مِنْ دِينِ اللَّهِ " 1 .
قَالَ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : " أَرْبَعَةٌ تَلْزَمُ كُلَّ ذِي حِجًى وَ عَقْلٍ مِنْ أُمَّتِي " . قِيلَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، مَا هُنَّ ؟ قَالَ : اسْتِمَاعُ الْعِلْمِ ، وَ حِفْظُهُ ، وَ نَشْرُهُ ، وَ الْعَمَلُ بِهِ " 1 .
قَالَ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : " الْإِيمَانُ : عَقْدٌ بِالْقَلْبِ ، وَ قَوْلٌ بِاللِّسَانِ ، وَ عَمَلٌ بِالْأَرْكَانِ " 1 .
قَالَ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : " صِلُوا أَرْحَامَكُمْ وَ لَوْ بِالسَّلَامِ " 1 .
قَالَ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : " الْمُؤْمِنُ حَرَامٌ كُلُّهُ ، عِرْضُهُ ، وَ مَالُهُ ، وَ دَمُهُ " 1 .
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) : " اضْمَنُوا لِي سِتّاً مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَضْمَنْ لَكُمُ الْجَنَّةَ : اصْدُقُوا إِذَا حَدَّثْتُمْ ، وَ أَوْفُوا إِذَا وَعَدْتُمْ ، وَ أَدُّوا إِذَا ائْتُمِنْتُمْ ، وَ احْفَظُوا فُرُوجَكُمْ ، وَ غُضُّوا أَبْصَارَكُمْ ، وَ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ "
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) : " أَوْصَانِي رَبِّي بِسَبْعٍ : أَوْصَانِي بِالْإِخْلَاصِ فِي السِّرِّ وَ الْعَلَانِيَةِ ، وَ أَنْ أَعْفُوَ عَمَّنْ ظَلَمَنِي ، وَ أُعْطِيَ مَنْ حَرَمَنِي ، وَ أَصِلَ مَنْ قَطَعَنِي ، وَ أَنْ يَكُونَ صَمْتِي فِكْراً ، وَ نَظَرِي عِبَراً "
قَالَ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : " مَنْ عَامَلَ النَّاسَ فَلَمْ يَظْلِمْهُمْ ، وَ حَدَّثَهُمْ فَلَمْ يَكْذِبْهُمْ ، وَ وَعَدَهُمْ فَلَمْ يُخْلِفْهُمْ ، فَهُوَ مِمَّنْ كَمَلَتْ مُرُوَّتُهُ ، وَ ظَهَرَتْ عَدَالَتُهُ ، وَ وَجَبَتْ أُخُوَّتُهُ ، وَ حَرُمَتْ غِيبَتُهُ " 1
قَالَ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : " إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ لَمْ تَزِلَّ قَدَمَا عَبْدٍ حَتَّى يُسْأَلَ عَنْ أَرْبَعٍ : عَنْ عُمُرِهِ فِيمَ أَفْنَاهُ ، وَ عَنْ شَبَابِهِ فِيمَ أَبْلَاهُ ، وَ عَمَّا اكْتَسَبَهُ مِنْ أَيْنَ اكْتَسَبَهُ وَ فِيمَ أَنْفَقَهُ ، وَ عَنْ حُبِّنَا أَهْلَ الْبَيْتِ "
قَالَ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : " يَهْرَمُ ابْنُ آدَمَ وَ تَشِبُّ مِنْهُ اثْنَتَانِ : الْحِرْصُ ، وَ الْأَمَلُ " 1 .
قَالَ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : " إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ إِذَا أَنْعَمَ عَلَى عَبْدِهِ أَنْ يَرَى أَثَرَ نِعْمَتِهِ عَلَيْهِ ، وَ يُبْغِضُ الْبُؤْسَ وَ التَّبَؤُّسَ " 1 .
قَالَ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : " صَنَائِعُ الْمَعْرُوفِ تَقِي مَصَارِعَ السَّوْءِ ، وَ الصَّدَقَةُ الْخَفِيَّةُ تُطْفِئُ غَضَبَ اللَّهِ ، وَ صِلَةُ الرَّحِمِ زِيَادَةٌ فِي الْعُمُرِ ، وَ كُلُّ مَعْرُوفٍ صَدَقَةٌ ، وَ أَهْلُ الْمَعْرُوفِ فِي الدُّنْيَا هُمْ أَهْلُ الْمَعْرُوفِ فِي الْآخِرَةِ ، وَ أَهْلُ الْمُنْكَرِ فِي الدُّنْيَا هُمْ أَهْلُ الْمُنْكَرِ فِي الْآخِرَةِ ، وَ أَوَّلُ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ أَهْلُ الْمَعْرُوفِ "
قَالَ رَجُلٌ للنبي ( صلى الله عليه و آله ) : أَوْصِنِي . فَقَالَ لَهُ : " احْفَظْ لِسَانَكَ " . ثُمَّ قَالَ لَهُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَوْصِنِي . قَالَ : " احْفَظْ لِسَانَكَ . ثُمَّ قَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَوْصِنِي .
من أدعية الإمام علي بن الحسين السجاد زين العابدين ( عليه السَّلام ) :" بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِبِسْمِ اللَّهِ كَلِمَةِ الْمُعْتَصِمِينَ ، وَ مَقَالَةِ الْمُتَحَرِّزِينَ ، وَ أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ جَوْرِ الْجَائِرِينَ ، وَ كَيْدِ الْحَاسِدِينَ ، وَ بَغْيِ الطَّاغِينَ ، وَ أَحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ الْحَامِدِينَ .