بحث في الموقع

بحث

البحث حصل على 4 صفحة في 0.037 ثانية.

نتائج البحث

    22/02/2021 - 08:16  القراءات: 6340  التعليقات: 0

    قبل أن أخوض في ميدان البحث عن معالم شخصيّة الإمام أبي جعفر الجواد (عليه السلام) وأتحدث عن سيرته، وسائر شؤونه، أعرض إلى حسبه الوضاح، وما رافقه من بيان ولادته وملامح شخصيّته، وغير ذلك ممّا يعتبر مفتاحاً للحديث عن شخصيته.

    15/06/2023 - 06:20  القراءات: 3575  التعليقات: 0

    يجمع المؤرخون والرواة على أن النبي (ص) حمّل الصحابي العظيم جابر بن عبد الله الانصاري تحياته ، الى سبطه الامام الباقر ، وكان جابر ينتظر ولادته بفارغ الصبر ليؤدي إليه رسالة جده ، فلما ولد الامام وصار صبيا يافعا التقى به جابر فأدى إليه تحيات النبي (ص) وقد روى المؤرخون ذلك بصور متعددة.

    08/02/2022 - 01:21  القراءات: 7145  التعليقات: 0

    لما بشر به أبوه الامام زين العابدين (ع) أخذ القرآن الكريم وفتحه متفائلا به فخرجت الآية الكريمة﴿ إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَىٰ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ ... 1فطبقه وفتحه ثانيا فخرجت الآية﴿ وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ ﴾ 2وطبق المصحف ثم فتحه فخرجت الآية﴿ ... وَفَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ ... 3

    07/01/2022 - 14:52  القراءات: 3656  التعليقات: 0

    وأعظم المآسي التي طاقت بالإمام هو ما حلّ بابنة الرسول وبضعته من الآلام القاسية التي احتلّت قلبها الرقيق المعذّب على فقد أبيها الذي كان عندها أعزّ من الحياة ، فكانت تزور جدثه الطاهر وهي حيرى قد أخرسها الخطب ، وتأخذ حفنة من ترابه فتضعه على عينيها ووجهها وتطيل من شمّه ، وتقبيله ، وتجد في ذلك راحة ، وهي تبكي أمرّ البكاء وأشجاه.