الصحافي إدريس الحسيني حفظه الله
  • ولد في المغرب مدينة ( مولاي إدريس ) سنة 1967 م في أسرة مالكية المذهب لكنه من حيث النسب ينحدر من أصول إسماعيلية نسبة إلى إسماعيل ابن الإمام جعفر الصادق ( عليه السَّلام ).
  • كاتب قدير له عدة مؤلفات و صحافي بارز كتب في العديد من الصحف .
  • تلقى دراسته الابتدائية و الثانوية بالمغرب ثم هاجر إلى المشرق و درس بالحوزة العلمية في الشام بعد تشيعه.

من مؤلفاته :

  1. لقد شيعني الحسين ( عليه السَّلام ) .
  2. الانتقال الصعب في رحاب المعتقد والمذهب .
  3.  هكذا عرفت الشيعة .
  4. محنة التراث الآخر ، النزعات العقلانية في الموروث الإمامي .
12/04/2009 - 12:18  القراءات: 56735  التعليقات: 0

05/01/2009 - 13:59  القراءات: 17891  التعليقات: 0

تحول هذا السؤال في ذهني إلى شبح ، يطاردني في كل مكان . يسلبني في كل اللحظات مصداقيته . نعم ! فلا حق لي أن أزود فكري بالجديد ، حتى أحسم مسلماتي الموروثة . و أسسي الاعتقادية الجاهزة . و ما قيمة أفكار تتراكم على ذهني من دون أن يكون لها أساس اعتقادي متين ؟ .
تجاهلت الأمر ـ في البداية ـ و تناسيته حتى أخفف عن نفسي مضاضة البحث .
بيد أن ثقل البحث كان أخف علي من ثقل ( السؤال ) و أقل ضغطا من ضمة الحيرة ، و الشك المريب .

29/10/2008 - 02:02  القراءات: 50811  التعليقات: 0

إن التسمية التي أطلقت على الفريقين ، ليست وفية للحقيقة . و هي أسماء سموها من عند أنفسهم ، نزاعة للتشويه و التضليل ، أكثر من حرصها على الموضوعية . و استخدام الاسمين في الأبعاد التضليلية ، كان من دأب التيار الأموي . فالنقطة الحساسة التي توحي بها المفارقة بن الاسمين ، هو أن ( سنة ) الرسول صلى الله عليه و آله لها شمتها في عنوان ( السنة و الجماعة ) ، في الوقت الذي لا رائحة لها في عنوان ( مذهب الشيعة ) . هذا يعني إن مذهب الشيعة يقف مقابلا لمذهب ( السنة و الجماعة ) بما هي الممثل الوحيد لسنة الرسول صلى الله عليه و آله !.

اشترك ب RSS - إدريس  الحسيني