الحكمة في العفو هي نبذ الخلافات و تمكين المخطئ النادم من تصحيح خطئه و فتح صفحة جديدة بيضاء مع من أخطأ بشأنه ، لكن اللئيم هو المريض نفسياً الذي لم يندم و لم يطلب العفو فلا مجال للعفو عن خطئه ما لم يغير من سلوكه و ما لم يطلب العفو بصدق ، لأن العفو عنه سريعاً أو بصورة متكررة يشجعه على الخطأ تجاه غيره .
تعليقتان
ما هو الخلاص من اللئيم وشكرا
أضافه محمدكريم نعيم في
اذ كان اللئيم يرميك وتعفو عنه والعفو هو من الاستعطاف إذن ما الحكم في ذالك
متى يكون العفو
أضافه صالح الكرباسي (... في
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الحكمة في العفو هي نبذ الخلافات و تمكين المخطئ النادم من تصحيح خطئه و فتح صفحة جديدة بيضاء مع من أخطأ بشأنه ، لكن اللئيم هو المريض نفسياً الذي لم يندم و لم يطلب العفو فلا مجال للعفو عن خطئه ما لم يغير من سلوكه و ما لم يطلب العفو بصدق ، لأن العفو عنه سريعاً أو بصورة متكررة يشجعه على الخطأ تجاه غيره .
وفقك الله