الثابتُ من الروايات أنَّ الذين لا تمسُّهُم النار من المنتسبين للرسول الكريم (ص) هم خصوص مَن وَلَدتْهم السيِّدةُ فاطمة (ع) دون واسطة، وأما سوى هؤلاء الكرام فشأنُهم شأنُ سائر الناس، مَن أطاعَ اللهَ وأصلَح كان من أهلِ الجنَّة، ومن عصاه كان مُستحِقّاً للنار.
والرواياتُ في ذلك عديدة: