الاجتهاد و التقليد

26/01/2025 - 13:45  القراءات: 152  التعليقات: 0

کنا قد استجزنا غیر الأعلم فی البقاء علی تقلید المیت، فإذا کانت إجازة الأعلم شرطاً فی ذلک، فهل یجب العدول الی الأعلم واستجازته فی البقاء علی تقلید المیت؟

23/01/2025 - 15:55  القراءات: 174  التعليقات: 0

تحدّثنا في الحلقة السابقة عن أنّ الحياة شرط في الولي بشكلٍ قطعي دون الفقيه المرجع الذي يجيز المراجع تقليده بعد الموت إن كان قد قلَّده قبله، والإفتاء به يحتاج إلى بلورة بعض الأمور التي سنحاول في هذه المقالة إلقاء الضوء عليها وهي التالية حتى تصبح صورة جواز التقليد للمرجع بعد موته واضحة وجلية.

13/01/2025 - 00:43  القراءات: 254  التعليقات: 0

ما هی الطرق لاختیار المرجع وتحصیل فتواه؟ سألت عدة علماء مجتهدین عن الأعلم، فأجابونی أن الرجوع الی فلان (دام ظله) مبرئ للذمة. فهل یجوز لی الإعتماد علی قولهم وتقلیده مع جهلی بأعلمیته؟

09/01/2025 - 00:20  القراءات: 262  التعليقات: 0

هل یجوز للمکلَّف تقلید من اجتهد فی أحد الأبواب الفقهیة کالصوم والصلاة؟ هل یجوز تقلید علماء البلدان الأخری ولو لم یمکن الوصول إلیهم؟ هل العدالة المعتبرة فی المجتهد والمرجع تختلف عن العدالة المعتبرة فی إمام الجماعة شدة وضعفاً؟

05/01/2025 - 14:14  القراءات: 721  التعليقات: 0

هل وجوب التقلید مسألة عقلیة فقط أو له أدلة شرعیة أیضاً؟ هل الأفضل هو التقلید أم العمل بالاحتیاط؟ ما هی حدود دائرة الإحتیاط فی الأحکام بین فتاوی الفقهاء؟ وهل یجب إدخال فتاوی الفقهاء الماضین فیها؟

31/01/2024 - 03:55  القراءات: 1631  التعليقات: 0

نعتقد: أنّ الاجتهاد في الاَحكام الفرعية واجب بالوجوب الكفائي على جميع المسلمين في عصور غيبة الامام، بمعنى أنّه يجب على كلّ مسلم في كلّ عصر. ولكن إذا نهض به من به الغنى والكفاية سقط عن باقي المسلمين، ويكتفون بمن تصدّى لتحصيله وحصل على رتبة الاجتهاد وهو جامع للشرائط، فيقلِّدونه، ويرجعون إليه في فروع دينهم.

26/01/2024 - 10:46  القراءات: 1796  التعليقات: 0

من لم يكن مجتهداً ولا محتاطاً ثم لم يقلِّد المجتهد الجامع للشرائط فجميع عباداته باطلة لا تُقبل منه، وإن صلّى وصام وتعبَّد طول عمره، إلاّ إذا وافق عمله رأي من يقلِّده بعد ذلك، وقد أتّفق له أنّ عمله جاء بقصد القربة إلى الله تعالى.

25/01/2023 - 07:08  القراءات: 1642  التعليقات: 0

يتحدث صاحب «العروة» مقسماً لحال المكلف العادي في معرفة تكليفه أو حكمه الشرعي والقيام بتنفيذه فيقول: «يجب على كل مكلف في عباداته ومعاملاته أن يكون مجتهداً أو مقلداً أو محتاطاً».

ويتحدث بعض الشرّاح عن هذه العبارة بقولهم: إن صاحب «العروة الوثقى» ابتدأ بقوله «أن يكون مجتهداً» لأن الاجتهاد أشرف من التقليد.

10/03/2015 - 10:58  القراءات: 10421  التعليقات: 0

من الواضح أن الامام المهدي عليه السلام في هذه الفترة يعيش في حالة الغيبة بارداة من الله عزوجل و لذلك فلا يمكن الالتقاء به حتى يتم السؤال منه لا بخصوص مسألة كتب الحديث فحسب بل في كل شيء، و حرمان الامة من الالتقاء به عجل الله تعالى فرجه انما هو بحكمة ربانية، و لا شك في أن الغيبة هذه فيها دروس تربوية قيمة و لذلك نرى أن الامام المهدي عليه السلام أرشد الناس الى الرجوع الى العلماء التقاة العلماء بالقرآن و السنة و أحاديث العترة الطاهرة، و لعل ذلك من قبيل التمرين و التحضير و صنع الكوادر القيادية القادرة على التمييز بين الصحيح و الخطأ و الحق و الباطل حسب المعايير و الاصول و القواعد الفقهية

اشترك ب RSS - الاجتهاد و التقليد