يدعي الشيعة ـ في قصصهم الكثيرة عن مهديهم الغائب ـ : أنه لما ولد «نزلت عليه طيور من السماء تمسح أجنحتها على رأسه ووجهه وسائر جسده ثم تطير! فلما قيل لأبيه ضحك وقال: تلك ملائكة السماء نزلت للتبرك بهذا المولود، وهي أنصاره إذا خرج (روضة الواعظين ص 260 .). والسؤال: ما دامت الملائكة أنصاره، فلماذا الخوف والدخول في السرداب؟!