الارث

21/01/2025 - 12:06  القراءات: 214  التعليقات: 0

المسألة الثانية عشرة " تتعلق بعول الفرائض وهو نقصان التركة عن ذوي السهام كأختين وزوج، فان للاختين الثلثين، وللزوج النصف . وقد التبس الامر فيها على الخليفة الثاني إذ لم يدر أيهم قدم الله فيها ليقدمه، وأيهم أخر ليؤخره ...

06/02/2024 - 12:19  القراءات: 1892  التعليقات: 0

﴿ يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ ... 1، هذه الآية الشريفة اتَّخذ منها البعض مدخلاً للطعن على الإسلام, حيثُ ادَّعى أنَّها تُعبِّر عن انتقاص الإسلام لشأن المرأة وإلا فما هو مبرِّرُ الحكم بتفوُّق نصيبِ الرجل على نصيب المرأة في الميراث.

22/11/2018 - 06:00  القراءات: 11785  التعليقات: 0

ان ما ذكره من شأن الإرث فانما هو شأن التراث المالي، اما وراثة العلم والحكمة والملك، فانها من رحمة الله التي يختص بها من يشاء من أنبيائه وأوصيائهم عليهم السلام. وقوله: بانه لم ير الحديث في كتب غير الشيعة دليل على قصور باعه، إذ صح ان عليا كان يقول في حياة رسول الله: والله اني لاخوه ووليه، وابن عمه، ووارث علمه، فمن أحق به مني.

25/06/2017 - 11:00  القراءات: 6102  التعليقات: 0

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ): "أَيُّكُمْ مَالُ‏ وَارِثِهِ‏ أَحَبُ‏ إِلَيْهِ مِنْ مَالِهِ"؟
قَالُوا: مَا فِينَا أَحَدٌ يُحِبُّ ذَلِكَ يَا نَبِيَّ اللَّهِ! قَالَ: "بِحَسْبِكُمْ، بَلْ كُلُّكُمْ يُحِبُّ ذَلِكَ".

07/03/2016 - 22:19  القراءات: 7555  التعليقات: 0

إنّ البيئة التي يَرسمها الإسلام للحياة الاجتماعيّة ـ سواء في صورتها الصُغرى ( الأُسرة ) أو الكبرى العامّة ـ تجعل من وظائف الرجل أثقل ، وإنّ مسؤوليّته في حمل أعباء الحياة أشمل ، حسبَما أُوتيَ مِن قدرةٍ وتفكيرٍ أوسع ، فكان بطبيعة الحال أنْ يُجعل نصيبُه مِن الميراث أكثر .
إنّه تعالى يرفض أوّلاً تلك العادات الجاهليّة التي كانت تَحرم النساء عن الميراث .

04/10/2008 - 02:24  القراءات: 26126  التعليقات: 0

الجملة المذكورة هي مقطع من الدعاء الوارد عن النبي محمد المصطفى ( صلى الله عليه و آله ) و الإمام جعفر الصادق ( عليه السَّلام ) ، فقد نقل العلامة المجلسي ( رحمه الله ) عن دَعَوَاتِ الرَّاوَنْدِيِّ ، أنَّهُ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) إِذَا صَلَّى الْغَدَاةَ قَالَ : " اللَّهُمَّ مَتِّعْنِي بِسَمْعِي وَ بَصَرِي وَ اجْعَلْهُمَا الْوَارِثَيْنِ مِنِّي وَ أَرِنِي ثَارِي فِي عَدُوِّي "

اشترك ب RSS - الارث