لقد وجدت في اللقاء الذي جمع فيه مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني، أصحاب المنتديات الثقافية الأهلية، في شهر مايو الفائت بمكة المكرمة، فرصة لإعادة التفكير في هذه المنتديات، وتجديد النظر في هذه الظاهرة الثقافية، ووضعها في دائرة الفحص والتأمل والاستشراف.