الشيخ صالح الكرباسي
الجهل على نوعين، جهل عن قصور ، و جهل عن تقصير، و من يكون جهله ناتجا عن القصور بالجاهل القاصر، و أما الذي يكون جهله ناتجاً عن تركه السعي لمعرفة الواقع يسمى بالجاهل المقصر.
من أدعية الإمام علي بن الحسين السجاد زين العابدين ( عليه السَّلام ) :" بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِبِسْمِ اللَّهِ كَلِمَةِ الْمُعْتَصِمِينَ ، وَ مَقَالَةِ الْمُتَحَرِّزِينَ ، وَ أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ جَوْرِ الْجَائِرِينَ ، وَ كَيْدِ الْحَاسِدِينَ ، وَ بَغْيِ الطَّاغِينَ ، وَ أَحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ الْحَامِدِينَ .