حقول مرتبطة:
الكلمات الرئيسية:
البلاء على قدر الايمان
عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْحَجَّاجِ قَالَ : ذُكِرَ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ 1 ( عليه السلام ) الْبَلَاءُ وَ مَا يَخُصُّ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ بِهِ الْمُؤْمِنَ .
فَقَالَ : سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) مَنْ أَشَدُّ النَّاسِ بَلَاءً فِي الدُّنْيَا ؟
فَقَالَ : " النَّبِيُّونَ ، ثُمَّ الْأَمْثَلُ فَالْأَمْثَلُ ، وَ يُبْتَلَى الْمُؤْمِنُ بَعْدُ عَلَى قَدْرِ إِيمَانِهِ وَ حُسْنِ أَعْمَالِهِ ، فَمَنْ صَحَّ إِيمَانُهُ وَ حَسُنَ عَمَلُهُ اشْتَدَّ بَلَاؤُهُ ، وَ مَنْ سَخُفَ إِيمَانُهُ وَ ضَعُفَ عَمَلُهُ قَلَّ بَلَاؤُهُ " 2 .