الامام الحسين عليه السلام

مواضيع في حقل الامام الحسين عليه السلام

عرض 121 الى 140 من 169
05/09/2016 - 01:00  القراءات: 33841  التعليقات: 0

إن السجود على التربة الحسينية ليس واجباً عند الشيعة ، بل الواجب هو السجود على الأرض أو ما أنبتت ، ما عدا المأكول والملبوس ، وتربة الحسين « عليه السلام » هي من جملة التراب الذي يصح السجود عليه ، فلماذا يسأل عن دليل جواز السجود عليه ، فإن جميع المسلمين يجيزون السجود على التراب . .

29/08/2016 - 15:02  القراءات: 14111  التعليقات: 0

أما أنه لماذا لم يستلم مسلم الكوفة بأن يقوم مثلا بعمل انقلاب عسكري ويسيطر عليها فلأمور :

25/08/2016 - 01:00  القراءات: 8056  التعليقات: 0

إن ما ورد في السؤال ، من أن العصمة تقتضي علم الغيب ، لا يصح ، بل هي تقتضي العمل بالتكليف الشرعي ، وعدم الخطأ في تطبيقه ، وعدم إهماله ونسيانه .

22/08/2016 - 01:00  القراءات: 21456  التعليقات: 0

هناك روايات تفيد: أن الإمام علياً عليه السلام أفضل الخلق بعد رسول الله صلى الله عليه وآله، بما في ذلك الأئمة الطاهرون من ولده صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين .. كما أن هناك ما يفيد: أن الخمسة أصحاب الكساء أفضل من سائر الأئمة .. وأن الإمام المهدي عليه السلام أفضل الأئمة التسعة الذين هم من ذرية الإمام الحسين عليه السلام ..

18/08/2016 - 15:00  القراءات: 15573  التعليقات: 0

قال أبو عبد الله «عليه السلام» : يا أبا هارون ، من أنشد في الحسين «عليه السلام» شعراً فبكى وأبكى عشراً كتبت له الجنة، ومن أنشد في الحسين شعراً فبكى وأبكى خمسة كتبت له الجنة، ومن أنشد في الحسين شعراً فبكى وأبكى واحداً كتبت لهما الجنة، ومن ذكر الحسين «عليه السلام» عنده فخرج من عينه من الدموع مقدار جناح ذباب كان ثوابه على الله ولم يرض له بدون الجنة .

27/07/2016 - 12:25  القراءات: 8590  التعليقات: 0

أولاً: هل كان استشهاد حمزة في حرب أحد، واستشهاد جعفر بن أبي طالب في حرب مؤتة عزاً للإسلام والمسلمين؟! أم كان ذلاً للإسلام والمسلمين؟! إن قلت: كان عزاً للإسلام، فسأقول لك: لماذا بكى النبي على يوم فيه عز للإسلام والمسلمين؟! هل ساءه أن يرى عز الإسلام ؟! وإن قلت: كان ذلاً للإسلام والمسلمين، فسأقول لك: وهل نسمي حمزة وجعفراً مذلِّي الإسلام والمسلمين؟! والحال : أن حمزة وجعفراً قد عملا بأمر رسول الله، وهو مسدد بالوحي، ويعلم بالغيب، من خلال ما يخبره الله به بواسطة جبرائيل !!

21/07/2016 - 12:33  القراءات: 18404  التعليقات: 0

إنه لم يكن ليزيد في ظلم بني أمية لأهل البيت عليهم السلام سكناهم في دمشق الشام عاصمة الحكم الأموي، ولا ليخفف منه سكناهم في مصر، أو في المدينة، أو فيما سواهما من البلاد .. بل قد يكون ظلم بعض ولاتهم أبلغ وأعظم، إذا كانوا يرون أن ذلك يؤكد مواقعهم لدى حكامهم، ويرسخ ثقة مستخدميهم بهم. كما ظهر من حال الحجاج بن يوسف، وخالد القسري، وسواهما ..

14/07/2016 - 05:58  القراءات: 19482  التعليقات: 0

هناك أمور تبلغ في وضوحها وتواترها حداً لا تحتاج معه إلى إفرادها بالذكر، فهي كالشمس الطالعة، وقد قيل: وليس يصح في الأذهان شيء *** إذا احتاج النهار إلى دليل وقتل يزيد للإمام الحسين « عليه السلام » هو من هذا القبيل ولكن ...

07/07/2016 - 11:42  القراءات: 8720  التعليقات: 0

...فلما رآه الحسين رفع شيبته نحو السماء ، وقال : اللهم اشهد على هؤلاء القوم فقد برز إليهم غلام أشبه الناس خلقا وخلقا ومنطقا برسولك محمد ( ص ) وكنا إذا اشتقنا إلى وجه رسولك نظرنا إلى وجهه ، اللهم فامنعهم بركات الأرض ، وفرقهم تفريقا ومزقهم تمزيقا ، واجعلهم طرائق قددا ، ولا ترض الولاة عنهم أبدا ، فانهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا يقاتلونا .

28/04/2016 - 13:31  القراءات: 11380  التعليقات: 0

نقل ثقة الإسلام الشيخ الكليني بسند صحيح عن الإمام الصادق عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : من أتاني زائراً كنت شفيعه يوم القيامة . ونقل أيضا بسند صحيح عن الإمام الباقر عليه السلام : مروا شيعتنا بزيارة الحسين ، فإن إتيانه فرض على كل مؤمن يقر للحسين بالإمامة .

22/03/2016 - 14:13  القراءات: 15053  التعليقات: 1

تعرض المختار بن أبي عبيدة الثقفي رحمه الله إلى حملة تشويه لحركته ولشخصيته على السواء من قبل فئتين في التاريخ الإسلامي : الأمويين الذين حاربهم في البداية واستأصل شوكتهم ، وانتقم لآل محمد منهم ، وسيأتي في الملحقات ذكر بعض من أقام عليهم جزاء جناياتهم من قادة الأمويين وأتباعهم الذين كان لهم دور سيء في

06/12/2015 - 11:16  القراءات: 17852  التعليقات: 0

روى ثقة الاسلام الكليني في الكافي (4 / 147) عَن أَبانٍ عَن عَبدِ الملِكِ قالَ سالتُ أَبا عَبدِ اللهِ (عليه السلام) عَن صَومِ تاسوعاءَ وَعاشوراءَ مِن شَهرِ المُحَرَّمِ فَقالَ: تاسوعاءُ يَومٌ حوصِرَ فيهِ الحُسَينُ (عليه السلام) وَأَصحابُهُ رَضي اللهُ عَنهُم بِكَربَلاءَ وَاجتَمَعَ عَلَيهِ خَيلُ أَهلِ الشّامِ وَأَناخوا عَلَيهِ وَفَرِحَ ابنُ مَرجانَةَ وَعُمَرُ بنُ سَعدٍ بِتَوافُرِ الخَيلِ وَكَثرَتِها وَاستَضعَفوا فيهِ الحُسَينَ صَلَواتُ اللهِ عَلَيهِ وَ أَصحابَهُ رَضي اللهُ عَنهُم .

26/11/2015 - 11:08  القراءات: 11615  التعليقات: 0

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين . .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . . وبعد . .

بالنسبة لمسألة الضريحين المباركين نقول :

إن ما أظهره المصريون من حب وولاء لأهل البيت عليهم السلام ، لهو أمر جدير بالتقدير ، وحقيق بالاحترام . .

05/11/2015 - 11:31  القراءات: 15444  التعليقات: 0

إنّ أبرز مظاهر العبوديّة هو السجود على التراب الطاهر ، وقد أرشد النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) المسلمين إلى ذلك وقال : " جُعلت لي الأرض مسجداً وطهوراً " 1 ، ولذلك فإنّ التراب في نظر الحديث الشريف له خصوصيّتان :
الأُولى : السجود و وضع الجبهة عليه .
الثانية : في حالة عدم وجود الماء يكون التيمّم بالتراب عوضاً عن الغسل والوضوء .

01/11/2015 - 11:01  القراءات: 45428  التعليقات: 2

ذكر السيّد الخوئي (قدس سره) ترجمة المختار في كتابه ( معجم رجال الحديث ) ، فقال : ( والأخبار الواردة في حقّه على قسمين : مادحة وذامّة ، أمّا المادحة فهي متضافرة ، منها ...

21/10/2015 - 11:47  القراءات: 11925  التعليقات: 0

حقا هو سؤال جميل ، فالعادة أن يتم السؤال عن أنه لماذا ثار الحسين عليه السلام ضد يزيد ، وهذا السؤال يتناول القضية من طرفها الآخر . . ما هي الآثار التي يمكن أن تحصل لو لم يخرج الإمام الحسين ولم يقم بثورته ؟ ويمكن تصور الآثار في عدة مستويات :

15/10/2015 - 11:58  القراءات: 19638  التعليقات: 3

ويمكن الجواب عن هذا الإشكال بعدة أمور:

28/05/2015 - 12:48  القراءات: 48476  التعليقات: 0

الثأر نوعان ثأرٌ شخصي يقوم به ولي دم المقتول ظلماً وثأرٌ ديني ربّاني وكلاهما من صلاحيات الإمام(ع) فهو ابن الإمام(ع) وهو أولى بأخذ الثأر من غيره . وأيضا الثأر الديني الأساسي وهو الحق العام لله عز وجل . وقد جعل الله ثأر الإمام الحسين(ع) هدفاً للإمام المهدي(ع) لأنه تجمّعت فيه ظلامات الأنبياء والأئمة (ع) كما تجمعت في أعداء الحسين(ع) صفات الطغاة فقد ورث يزيد وأبوه الطغاة من قابيل وفرعون وهامان الى آخرهم . و في حديث عن الامام الباقر عليه السلام أنه قال: لما قتل جدي الحسين (ع) ضجَّت عليه الملائكة إلى الله تعالى بالبكاء والنحيب وقالوا : إلهنا وسيدنا أتغفل عمن قتل صفوتك وابن صفوتك وخيرتك من خلقك ، فأوحى الله عز وجل إليهم قرّوا ملائكتي فوعزّتي وجلالي لأنتقمنَّ منهم ولو بعد حين ، ثم كشف الله عز وجل عن الأئمة من ولد الحسين (ع) للملائكة فسرَّت الملائكة بذلك فإذا أحدهم قائم يُصلىِّ، فقال الله عز وجل: بذلك القائم أنتقم منهم

02/04/2015 - 12:06  القراءات: 23461  التعليقات: 0

جرت عادة الخطباء على ذكر أم البنين فاطمة بنت حزام الكلابية ، واستقبالها بشر بن حذلم ، ثم استقبالها للركب الحسيني ، والنساء ، وهكذا خروجها لندبة أبنائها ، ولكن استبعد المحقق المقرم في كتابه القيم ( مقتل الحسين ) بقاء أم البنين وأنها كانت موجودة إلى يوم الطف ..

30/11/2014 - 14:25  القراءات: 13294  التعليقات: 0

بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على عباده الذين اصطفى محمد وآله الطيبين الطاهرين . . وبعد . .
أولاً : لم يختلف موقف الإمام الحسين « عليه السلام » من الصلح مع معاوية مع موقف أخيه الإمام الحسن « عليه السلام » ، بل كان الإمام الحسين مؤيداً لأخيه ، حتى إنه بعد استشهاد الإمام الحسن بسمِّ زوجته جعدة بنت الأشعث له ، بطلب من معاوية دعا البعض الإمام الحسين « عليه السلام » للقيام ضد معاوية ، فلم يستجب لهم ، وأكد على صحة موقف أخيه « عليه السلام » وقال : صدق أبو محمد ، فليكن كل رجل منكم من أحلاس بيته ما دام هذا الإنسان حياً » 1 .
وقد دافع عن موقف أخيه في موضوع الصلح أيضاً ، في رسالة منه « عليه السلام » لأهل الكوفة ، وقد أمرهم فيها بالسكون إلى أن يموت معاوية 2 .
ثانياً : إن الاختلاف بين أهل العصمة قد يكون في محله ، ولا يوجب اختلالاً في العصمة لدى أي منهما ، وذلك إذا كان قد فصل بين موقفيهما المختلفين زمان ، واستجدت ظروف ، وحدثت أمور توجب هذا الاختلاف ، فإن هذا الاختلاف لا يأبى أن يكون كلاهما مصيب في موقفه . . بل إن المعصوم نفسه كالنبي « صلى الله عليه وآله » ربما تتبدل مواقفه بحسب تبدل الأحوال التي يواجهها ، فقد يحارب قريشاً في بدر ، وأحد . . ثم يصالحها في الحديبية . .

الصفحات